الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل للتراجع عن توسيع حربها على غزة عدوان إسرائيلي أميركي على الحديدة غربي اليمن إصابة شاب برصاص الاحتلال شرق نابلس إصابة مواطن برصاص الاحتلال في عزموط شرق نابلس ترامب يتعهد بالمساعدة في إيصال الغذاء للفلسطينيين في غزة "النرويجي للاجئين": اقتراح إسرائيل حول توزيع المساعدات في غزة مخالف للمبادئ الإنسانية الاحتلال يقتحم بيت فجار ووادي فوكين في بيت لحم فتوح: خطة الاحتلال توسيع العدوان على غزة تصعيد خطير وتهدف للتهجير القسري والتطهير العرقي 53% من الإسرائيليين يرون أن نتنياهو يريد توسيع الحرب بدوافع سياسية حالة الطقس: أجواء رييعية صافية وارتفاع على درجات الحرارة شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي يستهدف منازل وخيام نازحين وسط وجنوب غزة ثلاث إصابات واعتقال رابع في اعتداءات للاحتلال شمال رام الله ملك الأردن يجدد الدعوة لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتقال الأسير المحرر بصفقة التبادل وائل الجاغوب من نابلس الأمن الوقائي يضبط كميات كبيرة من المواد الممنوعة في أريحا

الكابينت يوصي بتعزيز التنسيق مع السلطة وزيادة تصاريح العمل للفلسطينيين

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس أن الكابنيت السياسي والأمني أمر بتعزيز التنسيق الامني مع السلطة الفلسطينية لتمكينها من بسط سيطرتها على شمال الضفة الغربية.




كذلك يدفع الجيش الإسرائيلي بعودة العمال الفلسطينيين للعمل داخل إسرائيل من خلال زيادة عدد التصاريح .

 

ونفذت الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الأسابيع الأخيرة عملية في جنين ضد المسلحين شملت اعتقالات للعديد مما أسمتهم الخارجين عن القانون، ومصادرة أسلحة وتفكيك عبوات ناسفة.

 

ووفقا لمسؤولين في جيش الاحتلال نقلت عنهم صحيفة هآرتس اليوم، أفادوا " على الرغم من قدرة السلطة الفلسطينية على الحفاظ على النظام في جنوب ووسط الضفة الغربية، إلا أنها تواجه صعوبة في فرض سلطتها في الشمال، وخاصة في المخيمات في مناطق جنين ونابلس وطولكرم.ويؤكد الجيش الإسرائيلي أن السلطة أظهرت شجاعة هذا الأسبوع عندما دخلت مخيمات اللاجئين، ويأمل أن تستمر هذه الإجراءات.

 

​​​ويؤكد مسؤولون في الجيش أن جهود تعزيز السلطة الفلسطينية هي سياسة حكومية، رغم تصريحات الوزراء التي تدعو إلى إضعاف السلطة.

 

زيادة عدد التصاريح

بالإضافة إلى ذلك، يدعم الجيش الإسرائيلي زيادة عدد تصاريح العمل للفلسطينيين من الضفة الغربية في المصانع وفي داخل إسرائيل، بعد أن تم تجميدها في أعقاب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.

اليوم، يحمل حوالي 10,000 فلسطيني تصاريح، معظمهم يعملون في المستوطنات أو المناطق الصناعية في الضفة الغربية.

 

وتعتبر توصيات الجيش الإسرائيلي بان تصاريح العمل بمثابة أداة هامة لتخفيف الضغط الاقتصادي في المناطق الفلسطينية.