100 يوم على عدوان الاحتلال على طولكرم ومخيميها المكتب الإعلامي الحكومي: انهيار مستشفيات "غزة" بفعل نقص الوقود خطة إسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة عبر 3 مراكز 3 شهداء برصاص وقصف الاحتلال في بيت حانون وبيت لاهيا الاحتلال يعتقل شابين جنوب طولكرم فرنسا: إسرائيل تنتهك القانون الإنساني وخطتها للسيطرة على غزة غير مقبولة "الأونروا": 66 ألف طفل في قطاع غزة يعانون سوء تغذية خطير سلطة المياه تبحث مع شبكة المياه العالمية الهولندية مجالات التعاون المشترك نتنياهو يمثُل للمرة الـ28 أمام المحكمة المركزية في تل أبيب دعوى قضائية ضد السلطة الفلسطينية لدفع تعويضات لعائلات قتلى إسرائيليين الصين تعارض خطة إسرائيل للسيطرة على غزة الاحتلال يعتدي على أحد المعالم التاريخية الملاصقة لأسوار المسجد الأقصى إيرلندا: نشعر بفزع واشمئزاز من مواصلة إسرائيل منع دخول المساعدات إلى غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 52,615 والإصابات إلى 118,752 منذ بدء العدوان جيش الاحتلال ينذر بإخلاء منطقة مطار صنعاء الدولي بشكل فوري تمهيدا لمهاجمتها

البنك الدولي: إسرائيل دمرت 93% من فروع البنوك في غزة

قال البنك الدولي: إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تسببت في تدمير نحو 93% من فروع المصارف العاملة في القطاع، بعد 15 شهرا من الإبادة المتواصلة.

 

جاء ذلك في تقرير للبنك، قال فيه: إن الحرب الإسرائيلية دمرت أيضا 88% من مؤسسات التمويل الأصغر ومعظم الصرافين، و8% من شركات التأمين.

 

وأشار التقرير إلى أنه لا تعمل سوى ثلاثة من أصل 94 ماكينة صراف آلي في عموم قطاع غزة، بحسب بيانات متطابقة للبنك الدولي وسلطة النقد.

 

ونتيجة لذلك، يرى التقرير أن الفلسطينيين في غزة اليوم يكافحون لدفع ثمن السلع والخدمات البسيطة، بما في ذلك الغذاء والأدوية.

 

وأضاف: "التأثير في النظام المصرفي يعرقل جهود القطاع الخاص لاستئناف إنتاج السلع، وفي نهاية المطاف توفير فرص العمل ودفع رواتب الموظفين".

 

وتابع: "كما أثر الصراع المستمر بشكل كبير في حرية التنقل والوصول إلى الخدمات المالية في جميع أنحاء الضفة الغربية".

 

وفي قطاع غزة، يعمل 11 مصرفا محليا وأجنبيا بإجمالي ودائع تجاوزت 3 مليارات دولار حتى نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وتسهيلات بقيمة 951 مليون دولار، وفق بيانات سلطة النقد.

 

ويعتقد البنك الدولي أن الوصول إلى الخدمات المالية الفعّالة أمر ضروري للنمو الاقتصادي الشخصي والتنمية الاقتصادية للبلد، "وخاصة في أوقات الأزمات عندما يمكن أن تكون المدفوعات الرقمية بمثابة شريان حياة".