إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال تقوع مجلس إدارة منظمة العمل الدولية يعتمد قرارًا بالإجماع لدعم الاستجابة الطارئة وبرنامج التعافي في فلسطين الطقس: أجواء حارة .. والحرارة اعلى من معدلها السنوي بـ8 درجات حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية بينهم النائب الطيزاوي وابنائه الاحتلال يفرض منعاً للتجول في احياء بالبلدة القديمة بالخليل أسعار صرف العملات اليوم السبت أبو ردينة: نحذر من تهديد حرب المستوطنين في الضفة الغربية لجهود الرئيس ترمب في غزة وللأمن والاستقرار في المنطقة إصابتان بالضرب وأخرى بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال زعترة شرق بيت لحم قوات الاحتلال تعتدي على الأمين العام للجبهة الشعبية الأسير القائد أحمد سعدات إصابات برصاص الاحتلال شرق مخيم جباليا والبريج وزير الصحة: إطلاق الجولة التاسعة من حملة "دمنا واحد" للتبرع بالدم ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,733 شهيدا و170,863 مصابا 10 شهداء في غارات للاحتلال على غزة ودير البلح ومخيم النصيرات غارات إسرائيلية على شرق وجنوب لبنان حماس: الخروقات الإسرائيلية مستمرة وندعو الوسطاء للتدخل

الخارجية الفلسطينية تدين الدعوات الإسرائيلية لضم الضفة

 أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية بأشد العبارات تصريحات عدد من المسؤولين الإسرائيليين ودعواتهم بشأن تطبيق ما سموه "السيادة" على الضفة الغربية المحتلة.

واعتبرت "الخارجية"، في بيان صادر عنها مساء اليوم الاثنين، هذه التصريحات "استعمارية عنصرية بامتياز، وامتدادا لحرب الإبادة والتهجير ضد شعبنا، واستخفافا متكررا بالشرعية الدولية وقراراتها وبالإجماع الدولي الحاصل على حل الدولتين".

وأكدت الوزارة أن الفشل الدولي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية وتلك الداعية إلى وقف حرب الإبادة، يشجع اليمين الحاكم في إسرائيل على التمادي في جرائمه وانتهاكاته الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية وتقويض فرصة تطبيق حل الدولتين.

وطالبت الوزارة بردّ دولي حازم على تلك المواقف، من خلال قرار أممي يصدر عن مجلس الأمن لمنح دولة فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، ويفرض وقف حرب الإبادة ويعتمد آليات ملزمة لتطبيق قرار الجمعية العامة بشأن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.

كما أكدت الوزارة أيضا، أن فرض عقوبات دولية رادعة على الاحتلال وقادته ورموز الاستيطان وعناصره الإرهابية يلعب دوراً حاسماً في وقف التغول الإسرائيلي على حقوق شعبنا.