قوات الاحتلال تواصل تشديد إجراءاتها العسكرية على حاجز بيت فوريك شرق نابلس عقب أطماع لضمها..زوجة نائب ترامب تزور غرينلاند وزير الخارجية المصري: توافق على لجنة فلسطينية لإدارة قطاع غزة لمدة 6 أشهر وزير الخارجية المصري: توافق على لجنة فلسطينية لإدارة قطاع غزة لمدة 6 أشهر لتوسيع المناورة البرية...الفرقة 36 تستعد لعمليات عسكرية في قطاع غزة عشرات الآلاف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى أونروا": حظر إسرائيل للمساعدات عقاب جماعيّ ويدفع بغزة نحو أزمة جوع حادة محدث) إصابات بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال دورا جنوب الخليل شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال مجمع ناصر الطبي في خان يونس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير تعقد اجتماعا برئاسة الرئيس الاتفاق تم.. خطوة واحدة تفصل أرنولد عن ريال مدريد لتوسيع المناورة البرية...الفرقة 36 تستعد لعمليات عسكرية في قطاع غزة الخامس خلال ستة ايام:اغتيال عضو المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل برهوم مكتب نتنياهو: روبيو يؤكد دعم أمريكا الكامل وغير المشروط لحرب تل أبيب على غزة استشهاد المعتقل القاصر وليد خالد أحمد من بلدة سلواد شرق رام الله في سجون الاحتلال.

"في طور الشحن".. واشنطن توافق على تزويد "إسرائيل" بقنابل تزن 500 رطل

 قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، إنّ إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وافقت على شحن قنابل تزن 500 رطل إلى "إسرائيل"، ومن المتوقع وصول الشحنة في الأسابيع المقبلة.

ووفق الصحيفة، قال مسؤولون أميركيون إن "الولايات المتحدة ستبدأ قريباً في شحن القنابل التي يبلغ وزنها 500 رطل إلى إسرائيل والتي كانت إدارة بايدن قد علقتها في السابق، لتنهي بذلك فترة توقف دامت شهرين".

وأكد مسؤول في الإدارة الأميركية إن القنابل "في طور الشحن"، ومن المتوقع أن تصل إلى "إسرائيل" في الأسابيع المقبلة.

وأضاف المسؤول أن القنابل الأثقل وزناً التي يبلغ وزنها 2000 رطل، والتي كان من المفترض أن تكون جزءاً من نفس الشحنة لا تزال معلقة.

وفي وقتٍ سابق، كشفت وسائل إعلام عبرية، أنّه من المتوقّع أن تُفرج إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن عن جزء من شحنة الأسلحة التي علقت إرسالها إلى "إسرائيل".

وكانت تتضمن شحنة الأسلحة المتوقفة، 1800 قنبلة زنة 2000 رطل، و1700 قنبلة زنة 500 رطل.

وادعت الولايات المتحدة حينها أن سبب تأخير تسليمها الشحنة إلى "إسرائيل" يعود لمخاوف أميركية بشأن العملية العسكرية لـ"جيش" الاحتلال في رفح جنوبي قطاع غزّة.

ووفق "القناة 12" العبرية فإنّ الأميركيين كانوا يخشون من تحرير شحنات سلاح إلى "إسرائيل"، لأن ذلك قد "يشجع نتنياهو على فتح معركة في الشمال".