قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس وقرى وبلدات في محيطها وتفتش منازل سفارتا فلسطين وفرنسا تفتتحان عرض الفيلم الوثائقي "داخل غزة" حول انتهاكات الاحتلال بحق الصحفيين عائلة الهمص: "تسنيم" ما تزال محتجزة في "كرم أبو سالم" رغم قرار الإفراج عنها بعد محاصرة منزله .. الاحتلال يعتقل شابا من ميثلون جنوب جنين شهيد باستهداف إسرائيلي لمركبة جنوب لبنان بلدية رام الله: اقتصار فعاليات عيد الميلاد وشهر رمضان على الأنشطة الرمزية الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شرق قلقيلية 168 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى مستوطنون يحرثون أراضي في المنيا جنوب شرق بيت لحم إصابتان برصاص الاحتلال احدهما صحفي والآخر طفل في مخيم نور شمس مقتل مستوطن وإصابة 3 آخرين في عملية دهس وطعن شمال الخليل واستشهاد المنفذين حماس: عملية "غوش عتصيون" ردّ على محاولات الاحتلال تصفية القضية "الجدار والاستيطان" تكشف عن نية الاحتلال الاستيلاء على 4600 دونم شمال نابلس أميركا تبلغ الوسطاء باحتمال استئناف الحرب على غزة مالم يتم نزع السلاح مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس

"في طور الشحن".. واشنطن توافق على تزويد "إسرائيل" بقنابل تزن 500 رطل

 قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، إنّ إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وافقت على شحن قنابل تزن 500 رطل إلى "إسرائيل"، ومن المتوقع وصول الشحنة في الأسابيع المقبلة.

ووفق الصحيفة، قال مسؤولون أميركيون إن "الولايات المتحدة ستبدأ قريباً في شحن القنابل التي يبلغ وزنها 500 رطل إلى إسرائيل والتي كانت إدارة بايدن قد علقتها في السابق، لتنهي بذلك فترة توقف دامت شهرين".

وأكد مسؤول في الإدارة الأميركية إن القنابل "في طور الشحن"، ومن المتوقع أن تصل إلى "إسرائيل" في الأسابيع المقبلة.

وأضاف المسؤول أن القنابل الأثقل وزناً التي يبلغ وزنها 2000 رطل، والتي كان من المفترض أن تكون جزءاً من نفس الشحنة لا تزال معلقة.

وفي وقتٍ سابق، كشفت وسائل إعلام عبرية، أنّه من المتوقّع أن تُفرج إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن عن جزء من شحنة الأسلحة التي علقت إرسالها إلى "إسرائيل".

وكانت تتضمن شحنة الأسلحة المتوقفة، 1800 قنبلة زنة 2000 رطل، و1700 قنبلة زنة 500 رطل.

وادعت الولايات المتحدة حينها أن سبب تأخير تسليمها الشحنة إلى "إسرائيل" يعود لمخاوف أميركية بشأن العملية العسكرية لـ"جيش" الاحتلال في رفح جنوبي قطاع غزّة.

ووفق "القناة 12" العبرية فإنّ الأميركيين كانوا يخشون من تحرير شحنات سلاح إلى "إسرائيل"، لأن ذلك قد "يشجع نتنياهو على فتح معركة في الشمال".