إيران تؤكد أن نهج نصر الله سيتواصل رغم اغتياله الاحتلال يقتحم قرية تل جنوب غرب نابلس وسط مواجهات وزير الصحة اللبناني: 1640 شهيدا بينهم 104 أطفال و194 امرأة منذ الثامن من أكتوبر الرئيس يعزي باستشهاد أمين عام حزب الله حسن نصر الله تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزة إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس "فتح" تنعى الأمين العام لحزب الله الشهيد حسن نصر الله إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم سفارتنا في مصر تعلن البدء بحملة تطعيم للأطفال وطلبة المدارس القادمين من غزة إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال طولكرم الشرطة تقبض على شخص دعس مواطن بشكل متعمد وأصابه بجروح خطيرة في الخليل إصابة مواطنة برصاص الاحتلال في مخيم العروب شمال الخليل مقتل شابة وثلاث إصابات في جريمتين منفصلتين داخل أراضي الـ48 صافرات الانذار تدوي في نهاريا شمالا

سارة نتنياهو: قادة الجيش الإسرائيلى يريدون القيام بانقلاب عسكري ضد زوجي

اتهمت سارة نتنياهو قادة بالجيش الإسرائيلي بالرغبة في تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

الاتهامات جاءت خلال لقاء جمعها الأسبوع الماضي، مع عدد من عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، وفق ما ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية الثلاثاء.

ونقلت الصحيفة عن نتنياهو قولها: "قادة الجيش يريدون تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجي".

وعندما قاطعها عدد من أفراد العائلات بأنه لا يمكنها القول إنها لا تثق بالجيش الإسرائيلي، ردّت بالقول إن عدم ثقتها "ليس بالجيش بأكمله وإنما بكبار قادته".

وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو أصرّت على أن "قادة الجيش يريدون تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجها".

وليست سارة الوحيدة من عائلة نتنياهو التي توجّه الاتهام لقادة الجيش، إذ سبقها إلى ذلك ابنها يائير.

ففي 17 يونيو/حزيران الجاري، اتهم يائير نتنياهو الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) بـ"الخيانة" خلال مواجهة هجمات حركة حماس بمحاذاة قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وفي ذلك اليوم، هاجمت حماس 11 قاعدة عسكرية و22 مستوطنة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على "جرائم الاحتلال اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، وفق الحركة.

وقال يائير نتنياهو سابقا في منشور على منصة "إكس": "ما الذي يحاولون إخفاءه؟ (في إشارة إلى قادة الجيش) إذا لم تكن هناك خيانة، فلماذا يخافون من قيام جهات خارجية ومستقلة بالتحقيق؟".

وأضاف: "لماذا يستمر قادة الجيش والمخابرات في الادّعاء بأنه تم ردع حماس؟ أين كان سلاح الجو في 7 أكتوبر؟".

وفي الأشهر الماضية، قال عدد كبير من القادة العسكريين والأمنيين والسياسيين الإسرائيليين، إنهم يتحملون مسؤولية عن الإخفاق الذي أدى إلى هجوم 7 أكتوبر الماضي.

لكن نتنياهو يرفض تحمل أي مسؤولية عن الهجوم.

ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة أسفرت عن قرابة 124 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال.