الكلية الذكية للتعليم الحديث تتحول من كلية متوسطة إلى كلية جامعية
"نحو تعليم ذكي مُدمج بالتكنولوجيا، ومُلهم لأجيال المُستقبل"، انطلقت الكُلية الذكية الجامعية للتعليم الحديث عام – 2020، في مدينة خليل الرحمن، برؤية حالمة امتزجت فيها الأصالةُ بالحداثةِ والتكنولوجيا المُتقدمة في التعليم والتعلم، بحيث أضحت اليوم معلماً من معالم الوطن وصُروحه العلمية والمعمارية.
وفي إطار سعيها الحثيث نحو تقديم تعليم أكاديميٍ ومهنيٍ فلسطينيٍ مُتميز، وتتويجاً لرؤيتها ورسالتها الوطنية تلك نحو الريادية في قطاع التعليم محلياً وإقليمياً، فقد خَطت الكُلية الذكية للتعليم الحديث اليوم رُغماً للجُرج النازف الذي يعيشه أبناء شعبنا، وإثباتاً لحقه في الحياة على أرضه انطلاقتها الجديدة "ككلية ذكية جامعية للتعليم الحديث" انسجاماً مع استراتيجيتها المُستقبلية، وأهدافها الطموحة لبناءِ جيلٍ فلسطيني واعد يتسلحُ بالعلم والمعرفة، والشخصية القيادية في مُجتمعه.
ولتُكمل مسيرتها الأكاديمية الهادفة من جديد نحو الريادية والحداثة في التعليم والتعلم، قامت "الكُلية الذكية الجامعية" باعتماد من التعليم العالي الفلسطيني عدداً من البرامج الدراسية المُعاصرة لدرجة "البكالوريوس" في عدة تخصصات مُتميزة للعام الأكاديمي الجديد 2024، جنباً إلى جنب مع باكورة تخصصاتها الفريدة والمُتنوعة في التعليم المهني والتقني لدرجة "الدبلوم المتوسط"، إضافة إلى برامج "الدبلوم المهني المُتخصص والتعليم المستمر"، المواكبة للتغيرات واحتياجات سوق العمل المحلي والعالمي.