رئيس الوزراء يلتقي نائب المدير التنفيذي لليونيسف سلسلة غارات للاحتلال على عدة بلدات جنوب لبنان حماس تردّ على مقترح "الممرّ الآمن" لإخراج السنوار من غزّة الاحتلال يفرج عن 7 شبان من مخيم الفوار بعد التنكيل بهم حزب الله: إذا أقامت إسرائيل شريطًا أمنيًا فسيصبح فخًا وحلاً وكمينًا قوات الاحتلال تنكل بجثامين الشهداء الثلاثة في قباطية غالنت: فرص كثيرة ومخاطر كبيرة في مرحلة الحرب الجديدة شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية (محدث) شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية وينسلاند: التوسع الاستيطاني في الأرض الفلسطينية المحتلة يغير المشهد ويزيد تعميق الاحتلال الاحتلال يحاصر عشرات المواطنين بينهم أطفال داخل مبنى بلدية قباطية أكثر من 70 غارة للاحتلال تستهدف جنوب لبنان والبقاع اتحاد كرة القدم: مباراة منتخبنا البيتية مع نظيره الكويتي ستقام في الدوحة لبنان: أجهزة الاتصالات تم تفجيرها عبر رسائل إلكترونية 7 شهداء و10 جرحى واستهداف للصحفيين في قباطية

"مركزُ طولكرم".. إلى أين يسير الفريق بالموسم الجديد؟

 

كتب محمـد عوض

ما زالت أوضاع مركز طولكرم، المنافس في دوري الدرجة الأولى –الاحتراف الجزئي-، غير مفهومة إطلاقًا، فالفريق لم يعلن عن إبرام أي صفقات جديدة خلال سوق الانتقالات الصيفية، كما لم نسمع عن لاعبين قد أعلنوا انضمامهم "للسمران"، ولا تبدو مسألة الهيئة الإدارية واضحة، وكذلك ملف الجهاز الفني.

مركز طولكرم، خسر خدمات العديد من اللاعبين الذين شكّلوا دعامات أساسية للتركيبة طيلة المواسم الماضية، ومثال ذلك: "قاسم عبيد لاعب خط وسط منتخبنا الأولمبي والذين انضم لهلال القدس، وياسين درسية الذي رحلَ إلى شباب طوباس، وغيرهما من اللاعبين الذين التحقوا بفرقٍ منافسة في درجات مختلفة".

كما أن هناك بعض اللاعبين الأساسيين تقدّموا في السن، وتحديدًا حامل شارة القيادة فادي سليم، الذي بلغ 44 عامًا، ولم يُعلن عن استمراره أو اعتزاله بعد، مع الإشارة إلى أنَّ الأوضاع العامة للفريق لا تبشّر بالخير وفقًا للمعطيات المتوفرة، والمعلومات الواردة، علمًا بأن دوري الأولى أصبح على الأبواب.

في الموسم الفائت، حل مركز طولكرم سادسًا على جدول الترتيب العام، برصيد 34 نقطة، بفارقِ ثماني نقاط عن سلوان، الهابط إلى الدرجة الثانية، وكانت ظروف "الزعيم" صعبة، لكنها أفضل بكثير مما هي عليه الآن، بسبب خسارته لخدمات العديد من اللاعبين، معظمهم من أبناء النادي، وممن ترعرعوا فيه.

"السمران".. فريقٌ يجب الحفاظ عليه على الرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة، وهذا يحتاج إلى تكاتف لا محدود من قبل الجميع، أفراد ومؤسسات، ورجال أعمال، ومغتربين –إذا توفر-، لأنها مؤسسة مهمة داخل المخيم، وتمثله على مستوى كرة القدم الفلسطينية، ولها صولات وجولات لا تعد ولا تحصى.