ترامب يضع شرطا قبل زيارة الشرق الأوسط الاحتلال يُخطر بهدم سبعة منازل في بلدة إذنا غرب الخليل بيانات مثيرة للقلق: فصل الشتاء الحالي من أكثر الفصول دفئًا الصفدي: تلبية حقوق الشعب الفلسطيني السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل عشرات المستوطنين يقتحمون بلدة سبسطية شمال غرب نابلس الاحتلال يخنق الضفة بــ898 حاجزًا عسكريًا فتوح يُطلع السفير التركي على مجمل التطورات في فلسطين شؤون اللاجئين تنجز رزمة مشاريع للمخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان الفريق الرجوب يعتمد الإدارة الرسمية لمركز الإعداد والتطوير الأولمبي شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الاحتلال يعتقل عددا من المواطنين بينهم سيدتان في مخيم جنين محافظ جنين "للحرية": ندعو أهالي مخيم جنين للثبات وسنقدم العون رغم أنف الاحتلال مبعوث ترامب: سآتي لإسرائيل لأكون ضمن فريق المراقبة في غزة سلطة المياه: الدمار الذي لحق بمحطة تحلية مياه البحر في غزة تجاوز 90% الشيكل يواصل تحسنه أمام الدولار

دراسة صادمة: الكيبورد أكثر قذارة من كرسي المرحاض

 

 

خلصت دراسة إلى نتائج صادمة بشأن حجم انتشار الجراثيم في لوحات المفاتيح، التي يعمل عليها كثيرون لساعات طويلة في اليوم، مشيرة إلى أن الجراثيم فيها ثلاثة أضعاف ما هو موجود في مقاعد المرحاض.

وذكرت الدراسة، التي نشرت تفاصيلها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن لوحة المفاتيح تحتوي في المعدل على نفس الجراثيم الموجودة في سلة المهملات بالمطبخ، في حين أن فأرة الكمبيوتر أكثر قذارة من حصيرة الباب.

وتثير النتائج قلقا، خاصة أن الموظفين يمضون ساعات طويلة على مكاتبهم يوميا، ويأكلون ويشربون عليها.

وجرى أخذ عينات من 10 عناصر في المكاتب في أماكن عدة في بريطانيا، بما يشمل لوحة المفاتيح والفأرة، وجرت عملية مقارنتها بالأدوات المنزلية المعروفة بانتشار الجراثيم فيها مثل مقاعد المراحيض.

وبينت النتائج أن متوسط عدد الجراثيم يبلغ 21 ألف جرثومة في كل بوصة مربعة على طاولة المكتب، بينما وصل العدد في لوحة المفاتيح إلى 3295 جرثومة في كل بوصة مربعة.

واحتوت الفأرة على 1676 جرثومة، في حين احتوى الهاتف بالمكتب على أكثر من 25 ألف جرثومة.

وأجرى الدراسة موقع “فاستشوتس” البريطاني، وقالت متحدثة باسمه إنه مع العودة إلى المكاتب بعد انتهاء فترة العمل من المنزل، بات من الضروري التفكير في أمر نظافة المكاتب بشكل جدي.

وأضافت أن الباحثين في الموقع تفاجأوا عند مقارنة أدوات المنزل مثل المراحيض مع المكاتب كيف أن الأخيرة متسخة بالفعل.

وقال كريم سماني، المدير التنفيذي لشركة تنظيف بريطانية: “المكاتب والأدوات الموجودة فيها يمكن أن تكون أكثر قذارة بأربعة أضعاف من مقعد المرحاض، لأننا نقضي وقتا أطول بكثير عليها”.

ويضيف: “الناس يميلون إلى الأكل والشرب على مكاتبهم، ولا يفكرون في تنظيفها بعد ذلك، ولا يأخذون أمر التعقيم المنتظم بجدية”.