الأجهزة الأمنية تغلق 14 نقطة تعدي على الخط الناقل للمياه في بيت أمر إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال مدينة بيت لحم الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم الطقس : أجواء صيفية حارة نهارا .. ولطيفة ومنعشة ليلا لجنة إعمار الخليل تواصل ترميم اكثر من 100 بئرا في البلدة القديمة للتخفيف من أزمة شح المياه المتطرف بن غفير يقود مسيرة استفزازية للمستوطنين للبلدة القديمة تمهيدا لاقتحامات واسعة للأقصى الاحتلال يعتقل شابين من قباطية أحدهما مصاب الثالث من آب.. اليوم الوطني والعالمي نصرة لغزة والأسرى يتقدمهم بن غفير.. 1251 مستوطنًا يقتحمون الأقصى بذكرى "خراب الهيكل" الاحتلال يعتقل شقيقين من مسافر يطا سلطة المياه: إزالة 36 وصلة مياه غير شرعية على خط دير شعار خلال يومين والحملة مستمرة الشرطة تقبض على 9 متورطين بجرائم إطلاق نار في الخليل وتضبط أسلحة نارية 18 شهيدا أغلبهم من منتظري المساعدات في أنحاء متفرقة في قطاع غزة "الأوقاف" تستنكر اقتحام المتطرف بن غفير للمسجد الأقصى 6 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الـ24 الماضية

سبب واحد "صادم" وراء دهون البطن

يعاني الكثيرون من الدهون غير المرغوبة في منطقة البطن، وتزداد المعاناة أكثر عندما يبذلون جهدا كبيرا في سبيل التخلص منها دون أن يلحظوا تغييرا يذكر.

وقال موقع (eatthis) إن الأمر يعود إلى تجاهل سبب من المحتمل أن يفاجئك، وهو قلة النوم.

وأضاف الموقع، نقلا عن دراسة جديدة، أن النوم غير الكافي يتسبب بأضرار أكثر مما يعتقد، رغم أنه صار سلوكا واسع الانتشار في ظل الحياة العصرية.

وقالت دراسة جديدة أعدتها عيادة "مايو كلينك" ونشرت في دورية الكلية الأميركية لأمراض القلب إن النوم غير الكافي يساهم في زيادة امتصاص السعرات الحرارية، بما يؤدي إلى تراكم الدهون في البطن، خاصة الدهون غير الصحية.

وأوضح الباحث الرئيسي في الدراسة، فيريند سومرز، "يبدو أن النوم غير الكافي يعيد توجيه الدهون إلى الأحشاء الأكثر خطورة (البطن)، والأهم من ذلك، أنه على الرغم من حدوث انخفاض في امتصاص السعرات الحرارية والوزن أثناء فترة النقاهة (التي تتلو فترة قلة النوم أو الحرمان منه) تستمر دهون في التراكم في منطقة البطن".

وأضاف: "يشير هذا إلى أن النوم غير الكافي هو حافز غير معروف لترسب الدهون الحشوية، على أن النوم اللاحق، لا يؤدي إلى التقليل من تلك الدهون، على الأقل على المدى القصير".

ووجدت الدراسة أن قلة النوم قادت إلى زيادة بلغت 9 بالمئة من مساحة دهون البطن، و11 بالمئة من الدهون فيها، في مجموعة عشوائية، مقارنة مع المجموعة المضبوطة.

وتكونت عينة الدراسة من 12 شخصا يتمتعون بصحة جيدة ولا يعانون من السمنة، وأمضى كل منهم 21 يوما تحت الاختبار، وجرى تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى ترك لأفرادها حرية النوم، بينما وضعت قيود على نوم أفراد المجموعة الأخرى، على أن يتم تبديل أسلوب النوم في كل جلسة.

واستمرت التجربة لثلاثة أشهر، وكان لدى كل المشاركين حرية اختيار الطعام، وراقب الباحثون استهلاك الطاقة وأوزان المشاركين، وتوزيع الدهون في الجسم وكان امتصاص السعرات الحرارية يزيد في مراحل الحرمان من النوم، ثم تراجع مع تحسن ساعات النوم، وتركزت الدهون في منطقة البطن.

إذن، فالحل لمواجهة دهون البطن هو الحصول على قسط كاف من النوم، أما بالنسبة إلى أولئك الذين لا يستطيعون ذلك، ينصحهم سومرز بالحفاظ على نظام غذائي متكامل مع خيارات غذائية صحية وزيادة التمارين الرياضية.