الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم

هل تحتاج إلى جرعة رابعة من لقاح كورونا؟

أشارت دراسات نشرت حديثا أن ثلاث جرعات من لقاح كوفيد – وربما حتى جرعتين فقط – كافية لحماية معظم الناس من الأمراض الخطيرة والوفاة بسبب المرض لفترة طويلة.

وأشارت دراسة، وفق صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، أن المخزونات المتنوعة من الأجسام المضادة المنتجة نتيجة اللقاح يجب أن تكون قادرة على حماية الناس من المتغيرات الجديدة، حتى تلك التي تختلف اختلافا كبيرا عن النسخة الأصلية من الفيروس.

ونقلت الصحيفة عن جون ويري، مدير معهد علم المناعة في جامعة بنسلفانيا قوله إنه "على الرغم من أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما أو المعرضين لخطر كبير للإصابة بالمرض قد يستفيدون من جرعة لقاح رابعة، إلا أنها قد لا تكون ضرورية بالنسبة لمعظم الناس".

وقال مسؤولو الصحة الاتحاديون إنهم لا يعتزمون التوصية بجرعات رابعة في أي وقت قريب.

ويمكن للمتحور أوميكرون تجنب الأجسام المضادة التي تنتج بعد جرعتين من لقاح كوفيد. ولكن جرعة ثالثة من لقاحات الحمض النووي الريبي تدفع الجسم لخلق مجموعة متنوعة من الأجسام المضادة، والتي سيكون من الصعب على أي متحور من الفيروس التهرب منها وفقا للدراسة.
ونقلت الصحيفة عن الدكتورة جولي ماكيلراث، طبيبة الأمراض المعدية وأخصائية المناعة في مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان في سياتل قولها إنه "إذا تعرض الناس لمتغير آخر مثل أوميكرون، فإنهم يحصلون الآن على بعض الذخيرة الإضافية لمكافحته".

والأكثر من ذلك، يمكن لأجزاء أخرى من الجهاز المناعي أن تتذكر الفيروس وتدمره على مدى أشهر عديدة إن لم يكن سنوات، وفقا لأربع دراسات على الأقل نشرت في مجلات من الدرجة الأولى خلال الشهر الماضي.

ووجدت الأبحاث أن الخلايا المناعية المتخصصة التي تسمى الخلايا التائية التي تنتجها بعد التلقيح هي قوية بنسبة 80 في المائة ضد أوميكرون.

وبالنظر إلى مدى اختلاف طفرات أوميكرون عن المتغيرات السابقة، فمن المرجح جدا أن تشن الخلايا التائية هجوما قويا مماثلا على أي متغير مستقبلي أيضا، حسبما قال الباحثون.

وقالت ويندي برغرز، أخصائية المناعة في جامعة كيب تاون التي قادت إحدى الدراسات، التي نشرت في مجلة نيتشر "يمكن أن تستمر الاستجابات المناعية لمدد طويلة"، و "يحتمل أن تكون استجابة الخلية التائية طويلة الأمد للغاية."