مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا برفقة أغنامهم الاحتلال يعتقل شقيقين من مدينة دورا مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الإحصاء: انخفاض حاد في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال حزيران الاحتلال يشرع بهدم مدرسة قيد الإنشاء شرق طوباس الاحتلال يردم 7 ينابيع مياه في بلدة الظاهرية الاحتلال يعتدي على الأهالي في حزما شمال القدس اليابان: "الأونروا" لها دور لا غنى عنه في دعم اللاجئين الفلسطينيين ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 61,020 شهيدا و150,671 مصابا 8 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية شهداء ومصابون بقصف الاحتلال مناطق متفرقة في قطاع غزة أبو ردينة: تصريحات رئيس مجلس النواب الأميركي مرفوضة ومدانة وتخالف الشرعية الدولية خبراء الأمم المتحدة يدعون إلى تفكيك مؤسسة غزة الإنسانية فورًا إسرائيل ستسمح بزيادة الشاحنات إلى غزة: 200 إلى 300 يوميًا تحت الرقابة "محدث" شهداء ومصابون جراء استهداف الاحتلال منتظري المساعدات

هل تحتاج إلى جرعة رابعة من لقاح كورونا؟

أشارت دراسات نشرت حديثا أن ثلاث جرعات من لقاح كوفيد – وربما حتى جرعتين فقط – كافية لحماية معظم الناس من الأمراض الخطيرة والوفاة بسبب المرض لفترة طويلة.

وأشارت دراسة، وفق صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، أن المخزونات المتنوعة من الأجسام المضادة المنتجة نتيجة اللقاح يجب أن تكون قادرة على حماية الناس من المتغيرات الجديدة، حتى تلك التي تختلف اختلافا كبيرا عن النسخة الأصلية من الفيروس.

ونقلت الصحيفة عن جون ويري، مدير معهد علم المناعة في جامعة بنسلفانيا قوله إنه "على الرغم من أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما أو المعرضين لخطر كبير للإصابة بالمرض قد يستفيدون من جرعة لقاح رابعة، إلا أنها قد لا تكون ضرورية بالنسبة لمعظم الناس".

وقال مسؤولو الصحة الاتحاديون إنهم لا يعتزمون التوصية بجرعات رابعة في أي وقت قريب.

ويمكن للمتحور أوميكرون تجنب الأجسام المضادة التي تنتج بعد جرعتين من لقاح كوفيد. ولكن جرعة ثالثة من لقاحات الحمض النووي الريبي تدفع الجسم لخلق مجموعة متنوعة من الأجسام المضادة، والتي سيكون من الصعب على أي متحور من الفيروس التهرب منها وفقا للدراسة.
ونقلت الصحيفة عن الدكتورة جولي ماكيلراث، طبيبة الأمراض المعدية وأخصائية المناعة في مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان في سياتل قولها إنه "إذا تعرض الناس لمتغير آخر مثل أوميكرون، فإنهم يحصلون الآن على بعض الذخيرة الإضافية لمكافحته".

والأكثر من ذلك، يمكن لأجزاء أخرى من الجهاز المناعي أن تتذكر الفيروس وتدمره على مدى أشهر عديدة إن لم يكن سنوات، وفقا لأربع دراسات على الأقل نشرت في مجلات من الدرجة الأولى خلال الشهر الماضي.

ووجدت الأبحاث أن الخلايا المناعية المتخصصة التي تسمى الخلايا التائية التي تنتجها بعد التلقيح هي قوية بنسبة 80 في المائة ضد أوميكرون.

وبالنظر إلى مدى اختلاف طفرات أوميكرون عن المتغيرات السابقة، فمن المرجح جدا أن تشن الخلايا التائية هجوما قويا مماثلا على أي متغير مستقبلي أيضا، حسبما قال الباحثون.

وقالت ويندي برغرز، أخصائية المناعة في جامعة كيب تاون التي قادت إحدى الدراسات، التي نشرت في مجلة نيتشر "يمكن أن تستمر الاستجابات المناعية لمدد طويلة"، و "يحتمل أن تكون استجابة الخلية التائية طويلة الأمد للغاية."