اليونيسيف: ارتفاع عدد النازحين بقطاع غزة إلى 1.9 مليون وانخفاض عدد شاحنات المساعدات الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ومستعمرون يسرقون أغناما من الخليل مصادر أمريكية: إسرائيل خططت على مدى 15 عاما لعملية تفجير أجهزة الـ"بيجر" شهيدان في قصف للاحتلال على غزة وبيت حانون العثور على طفل مشنوقًا في رام الله الإعلان عن استشهاد الشاب ياسر امطير من قلنديا قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من قرية التوانه بمسافر يطا ترامب: من ينتخب "هاريس" عليه فحص رأسه للتأكد من سلامة عقله الاحتلال يعيد فرض قيود في الجليل والجولان حرائق في صفد بعد رشقة صاروخية من جنوب لبنان تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة

فايزر تجري تجارب سريرية لاختبار "حبّة" تقي من كورونا

أطلقت شركة "فايزر" اختبارات سريرية في مراحل متوسطة إلى متقدّمة لحبّة تقي من فيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19)، لدى الأشخاص المعرّضين للإصابة بالفيروس، بحسب ما أعلنت الشركة، اليوم الإثنين.

وتعمل شركات عدة على مضادات فيروسية يتم تناولها بالفم، بإمكانها محاكاة مفعول عقار "تاميفلو" بالنسبة للإنفلونزا، ومنع تطور المرض إلى مستويات خطيرة.

وقال كبير علماء الشركة، مايكل دولستن: "نعتقد بأن التعامل مع الفيروس سيتطلب علاجات فعالة بالنسبة للمصابين بالفيروس أو أولئك الذين تعرّضوا له، تتكامل مع تأثير اللقاحات"

وبدأت فايزر، بتطوير عقارها "PF-07321332" في آذار/ مارس 2020، وتجري اختبارات عليه مع "ريتونافير"، وهو دواء مضاد لفيروس نقص المناعة البشرية، أُعيد استخدامه لأغراض أخرى.

وسيشمل الاختبار السريري 2660 بالغا، سيشاركون مع ظهور أول مؤشرات على إصابتهم بكوفيد، أو لدى علمهم أول مرة بتعرّضهم للفيروس.

وسيتم إعطاؤهم بشكل عشوائي، إما مزيجا من "PF-07321332" و"ريتونافير"، أو دواء وهميا مرتين في اليوم لمدة خمسة أو عشرة أيام.

ويتمثّل الهدف بتقييم سلامة وفعالية الأدوية التي تخضع للدراسة في منع الإصابة بفيروس "سارس-كوف-2" وظهور أعراض بحلول اليوم الـ14. وتختبر شركات أخرى أيضا مضادات فيروسية فموية ضد كوفيد، لكن دواء فايزر هو الأول المصمم خصيصا ضد فيروس كورونا.

ويُعرف بأنه "مثبط للإنزيم البروتيني"، وأثبتت فحوص مخبرية بأنه يعطّل عملية استنساخ الفيروس لنفسه.

وفي حال ثبتت فعالية العلاج على أرض التجربة، فيرجّح بأنه لن يكون فعالا إلا في المراحل الأولى من الإصابة.

وبحلول الوقت الذي يتقدّم فيه كوفيد ليتحول إلى مرض شديد، يكون الفيروس توقف عن استنساخ نفسه ويعاني المرضى من استجابة مناعية مفرطة النشاط.