غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة مع اشتداد تأثير المنخفض الجوي رئيس الوزراء يهاتف رئيس بلدية قباطية ويوعز لمختلف جهات الاختصاص بالوقوف عند احتياجات البلدة هاكرز ايرانيون يخترقون هاتف رئيس ديوان نتنياهو تساحي برافرمان ويستولون على "معلومات حساسة" جامعة جورج تاون تقطع علاقتها مع فرانشيسكا ألبانيزي وتزيل اسمها من قائمة الباحثين الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من سلواد شرق رام الله الاحتلال يفتش منازل ويسرق أموالا ومصاغا ذهبيا في بلدة جبع جنوب جنين مستوطنون يحرقون مركبة في حوارة جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يواصل إغلاق مدخل شارع الشهداء وسط الخليل هيئة الأسرى: ثلاثة أسرى يعانون من أوضاع صحية حرجة في سجني "عوفر ومجدو" "الإفتاء": "قانون منع رفع الأذان" هدفه إصباغ الطابع التهويدي المزور بالمنطقة "التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد

وزير الخارجية السعودي:"التطبيع مع إسرائيل لا يمكن أن ينجح بدون معالجة القضية الفلسطينية"

تطبيع السعودية مع إسرائيل وشرطه الوحيد

قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، إنه لا يعرف إن كانت "هناك صفقة تطبيع وشيكة مع المملكة وإسرائيل"، مضيفا أن ذلك يتوقف إلى حد كبير على التقدم في عملية السلام.

وأشار بن فرحان، في مقابلة مع محطة سي إن إن الأمريكية، إلى أن التطبيع سيحقق فوائد هائلة للمنطقة ككل، و"سيكون مفيدا اقتصاديا واجتماعيا وأمنيا".

وقال إن بلاده طرحت في عام 2002 صفقة تطبيع تحت اسم "خطة السلام العربية".

وقدمت من قبل المبادرة الأولى في عام 1982، التي تناولت آفاق التطبيع الكامل والتام مع إسرائيل مقابل تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.

وأكد بن فرحان على أن التطبيع "لا يمكن أن ينجح بدون معالجة القضية الفلسطينية".

وقال: "إذا تمكنا من إقامة دولة فلسطينية ضمن حدود 67 فإن هذا سيمنح الفلسطينيين حقوقهم وكرامتهم".

وفي رد على ما صرح به رئيس الوزراء الإسرائيلي، ينيامين نتنياهو، أشار المسؤول السعودي إلى أن بلاده لم توافق على فكرة رحلات جوية مباشرة من تل أبيب إلى مكة للحجاج الفلسطينيين في إسرائيل"، .

وقال: "إذا كان هناك تقدم في القضية الفلسطينية، فإننا نأمل أن نرحب بالمواطنين الإسرائيليين من جميع الأديان، وليس المسلمين فقط، لكن دعونا نحقق السلام أولا".