زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

كم يستمر فقدان حاستي الشم والتذوق لدى متعافي مريض (كورونا) ؟

أوضحت دراسة طبية حديثة، المدة الزمنية التي يحتاجها المتعافون من الإصابة بفيروس (كورونا) المستجد، ليستعيدوا حاستي الشم والذوق التي فقدوها خلال إصابتهم بـ(كوفيد-19).

ويعتبر فقدان حاستي الشم والذوق أحد الأعراض الرئيسية المرتبطة بالإصابة بفيروس (كورونا)، إلا أن دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كيبيك الكندية، قد كشفت أن فقدان هاتين الحاستين بعد التعافي من (كوفيد-19)، قد يستمر لخمسة شهور أو أكثر، وفق (سكاي نيوز).

وشملت الدراسة التي أجرتها الجامعة الكندية مشاركة 813 شخصا، كشف 38 في المئة منهم، أنهم لم يستعيدوا حاستي الشم والذوق بشكل كامل، وذلك رغم مرور 5 شهور على تعافيهم من الوباء.

وقال الدكتور يوهانس فراسنيلي: "أظهرت الأبحاث السابقة أن معظم المصابين بـ(كورونا) يفقدون حاستي الشم والذوق في المراحل المتقدمة من المرض، إلا أن دراستنا كشفت إمكانية استمرار هذا الفقدان لفترة طويلة من الزمن، وحتى بعد التعافي".

ودعا فراسنيلي للعمل على متابعة المتعافين من (كورونا)، وتكثيف الأبحاث لاكتشاف المشكلات العصبية المرتبطة بالإصابة بـ(كوفيد-19).

وتم الاعتراف رسميا بفقدان حاستي الشم والذوق كأحد أعراض تشخيص الإصابة بفيروس (كورونا) في 18 مايو الماضي، هذا إلى جانب أعراض أخرى هي الحمى والسعال.

و يدعو الخبراء العاملين في الميدان الطبي لإضافة أعراض أخرى للتشخيص من شأنها اكتشاف المزيد من الحالات غير المؤكدة، وفي طليعتها الشعور بالتعب والتهاب الحلق والصداع والإسهال.