وزير الأوقاف يوقع بروتوكول الحج مع وزير الحج السعودي لموسم حج 1447هـ مستوطنون يهاجمون مستودعات شركة الجنيدي للألبان ويحرقون شاحنات في طولكرم انتشال جثامين 20 شهيدًا من عيادة الشيخ رضوان في مدينة غزة مستوطنون يشنون هجوما واسعا على المنطقة الصناعية شرق طولكرم ويضرمون النيران في شاحنات وأراضٍ زراعية أبو الغيط يطالب بقرار أممي لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة غرفة العمليات الحكومية: المساعدات الداخلة إلى غزة ما زالت دون المطلوب اتفاق أمريكي إسرائيلي لترحيل 200 مقاتل من أنفاق رفح الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي الاحتلال يقتحم حزما فرنسا تمنع مشاركة 8 شركات إسرائيلية في معرض أمني بباريس إصابة شاب برصاص الاحتلال في عقابا شمال طوباس "الاقتصاد" تدعو المجتمع الدولي لتوفير الحماية من هجمات المستعمرين المنتخب الوطني يحط الرحال في بلباو ويشرع في التدريبات مستعمرون يقتحمون تجمع "خلة السدرة" شمال شرق القدس المحتلة استشهاد طفل متأثرا بإصابته في بيتا جنوب نابلس

ثلث المتعافين من كورونا عادوا إلى المستشفى وبعضهم فارقوا الحياة

كشفت دراسة حديثة أن نحو 30 بالمئة من المتعافين من فيروس كورونا المستجد قد تتطلب حالاتهم العودة إلى المستشفيات خلال أقل من خمسة أشهر من تعافيهم.
 
ولفتت الدراسة إلى أن واحدا من بين كل ثمانية مرضى قد يكون مصيره الموت بسبب مضاعفات العدوى.
 
وتوصلت الدراسة الإنكليزية، غير المحكّمة، إلى أن 29.4 بالمئة من عدد متعافين بلغ 47780 شخصا عادوا إلى المستشفى خلال 140 يوما من تعافيهم.
 
وقالت الدراسة إن 12.3 بالمئة ممن عادوا إلى المستشفى فارقوا الحياة بعد ذلك.
 
ونقلت صحيفة "تيليغراف" البريطانية، عن المشرف على الدراسة، كامليش كونتي، قوله إن هذه تعتبر "الدراسة الأكبر لأشخاص تم إخراجهم من المستشفى" بعد دخولهم إليه بسبب عدوى كورونا.
 
وأضاف "نرى نحو 30 بالمئة قد أعيد إدخالهم، وهذا عدد كبير من الناس. الأرقام كبيرة جدا".
 
وكانت الدراسة الأخيرة صادمة في الأوساط العلمية، لا سيما مع نتائجها المغايرة لدراسة أخرى كان قد أجراها العلماء في هيئة الصحة العامة البريطانية.
 
وتوصلت دراسة الهيئة إلى أن من أصيبوا بكوفيد-19 يتمتعون على الأرجح بمناعة من المرض لمدة خمسة أشهر على الأقل.
 
وأظهرت النتائج الأولية التي توصل إليها العلماء أنه من النادر أن يصاب بالفيروس حاملو الأجسام المضادة نتيجة عدوى سابقة، إذ حدثت الإصابة الثانية لدى 44 فقط من بين 6614 شخصا أصيبوا بالفيروس وشملتهم الدراسة.
 
لكن الخبراء حذروا من أن النتائج تعني أن الذين أصيبوا بالمرض في الموجة الأولى من الجائحة في الشهور الأولى من عام 2020 قد يكونون الآن عرضة للإصابة به مرة أخرى.
 
كما حذروا من أن من يتمتعون "بالمناعة الطبيعية" المكتسبة نتيجة الإصابة بالعدوى ربما يحملون الفيروس في الأنف والحلق وبالتالي يمكنهم نشر العدوى.