شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف "الأونروا" الصحة: 120 شهيدًا خلال الـ48 ساعة الماضية بقطاع غزة نتنياهو المنبوذ دولياً: أمر الاعتقال يمنع التقاط صور معه ومصافحته الاحتلال يدمّر مسجد الفاروق في النصيرات وسط القطاع مراسم تسليم وتسلم قيادة الحرس الرئاسي واستقبال الرئيس للقادة الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق مستوطنون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في الخليل مقتل أسيرة إسرائيلية وإصابة أُخرى شمال قطاع غزة تصاعد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت وتزايد الضحايا والدمار الموساد يحقق في اختفاء وقتل رجل دين إسرائيلي في الإمارات استشهاد أم وأبنائها الأربعة في غارة إسرائيلية على بلدة لبنانية مستوطنون يعتدون على مواطنين جنوب الخليل والاحتلال يعتقل مواطنا هليفي يبحث الوضع في لبنان مع قائد القيادة المركزية الأميركية أكسيوس: ترامب فوجئ عندما علم أن نصف المحتجزين بغزة أحياء

من قال إن الإصابة بكورونا سيئة؟.. دراسة تتحدث عن المزايا

عثر علماء على ما قالوا إنه أقوى دليل حتى الآن يؤكد أن الأشخاص المتعافين من الفيروس يطورون دفاعا سريعا وأكثر فعالية في حال واجهوا الوباء ثانية.

وذكر باحثون في جامعة روكفلر بمدينة نيويورك الأميركية أن النظام المناعي لا يتذكر الفيروس فقط، إنما يطور أيضا نوعية الأجسام المضادة بعد التعافي، على ما أفادت صحيفة "الغارديان" البريطانية.

ويجهّز النظام المناعي الجسد من أجل إطلاق هجوم سريع وقوي ردا على أي هجوم فيروسي جديد.

وقال رئيس قسم المناعة الجزيئية في الجامعة وكبير الباحثين في الدراسة، مايكل نوسينزويغ: "إنها أخبار جيدة للغاية".

وأضاف نوسينزويغ أن التوقعات تظهر بأن الأشخاص قادرين على إنتاج سريع للأجسام المضادة ومقاومة العدوى في عدد كبير من الحالات.

وليس من الواضح كم تستمر ذاكرة النظام المناعي التي تحفظ شكل فيروس كورونا، لكن نوسينزويغ قدر أن النظام المناعي يوفر حماية تستمر لسنوات. وهذا يفسر أن عدد الذين أصيبوا بالفيروس أكثر من مرة قليل.

الأجسام المضادة يمكن اكتشافها باختبار مشابه لاختبار الحمل

لماذا لا يجب القلق من تراجع ​​الأجسام المضادة لفيروس كورونا؟ الأجسام المضادة تتصدى للفيروس الرجال أم النساء؟ من الأكثر إنتاجا لأجسام مضادة لكورونا وعندما يصاب الشخص بفيروس كورونا، يعمل جهاز المناعة البشرية على شن هجوم متعدد يستهدف الفيروس.

وتمثل الخلايا "التائية" إحدى أشكال الحماية، إذ تبحث عن الخلايا المصابة وتدمرها، في محاولة لاحتواء تفشي الفيروس، أما الخلايا "البائية" فتعمد إلى إطلاق الأجساد المضادة في الدم.

وبمجرد نهاية العدوى في الجسم، يتوقف نظام المناعة عن المواجهة، لكنه يتذكر العدوى بتخزين معلومات عنها في الخلايا "التائية" و"البائية".

وشملت الدراسة 87 مصابا بفيروس كورونا، وقال الباحثون إن الأجسام المضادة تضاءلت، لتنحسر بأكثر من الخمس عن مستوى الذروة خلال6 أشهر.

ولدى فحص الجهاز المناعي لأفراد العينة، لاحظ الباحثون أنه بعد ستة أشهر من الإصابة، تطورت الأجسام المضادة التي تصنعها الخلايا "البائية"، لتصبح أكثر قوة مما سبق.