7 شهداء في قصف للاحتلال على العاصمة بيروت الرئيس في اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا: مهما كان جبروت الاحتلال وبشاعته فهو إلى زوال وسنواصل العمل من أجل الحصول على حقوق شعبنا مجموعة السبع: سنفي بالتزاماتنا فيما يتعلق بمذكرة اعتقال نتنياهو سقوط مسيرة اطلقت من لبنان في حيفا ملك الأردن يؤكد ضرورة توحيد الجهود الدولية لتعزيز الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة مقتل جندي إسرائيلي في معارك بغزة نتنياهو يعلن التوقيع على وقف إطلاق النار في لبنان بايدن: لبنان وتل أبيب يقبلان وقف إطلاق النار مقررو الأمم المتحدة يدعون إلى "امتثال كامل" لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت بايدن: خلال أيام سندفع نحو وقف إطلاق النار في غزة مع بدء وقف إطلاق النار.. النازحون اللبنانيون يبدأون العودة إلى قراهم استطلاع للقناة 13 الإسرائيلية: أغلبية كبيرة تعتقد أن "إسرائيل" لم تهزم حزب الله إيران: نرحب بـ"وقف العدوان" الإسرائيلي على لبنان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي يدخل حيز التنفيذ رغم تحذيرات الاحتلال.. الحياة تعود لجنوب لبنان

الصحة العالمية تصدر تعليمات جديدة بخصوص الأطفال من سنة 12 عاما فأكثر

أكدت منظمتا الصحة العالمية و"يونيسيف" في وثيقة توجيهية لصناع القرار، ضرورة ارتداء الأطفال من هم فوق 12 عاما، الكمامات في أي مكان يتوجب على البالغين ارتداءها للوقاية من كورونا.

ولم تنصح المنظمتان التابعتان للأمم المتحدة بشكل عام أن يرتدي الأطفال بين السادسة والـ11 عاما من العمر كمامات، ولكن يجب التفكير فيها في الأماكن ذات معدلات العدوى الكثيفة أو في تجمعات بعينها مثل المدارس.

ولكن الخبراء الدوليين الذين وضعوا مسودة التوجيهات، قالوا إن هناك مواقف سوف "تتعارض فيها الكمامات مع عملية التعلم وسوف يكون لها أثر سلبي على الأنشطة المدرسية المهمة".

وجاء في الوثيقة التي نشرت مساء الجمعة أنه يجب عدم إجبار الأطفال الأصغر سنا ارتداء الكمامات، ويرجع ذلك في الأساس إلى أنه لا يمكنهم وضعها وإزالتها بشكل صحيح بأنفسهم.

وقالت مجموعة الخبراء إن الأطفال حتى سن الخمس سنوات يجب أن يكونوا تحت إشراف مستمر إذا ما ارتدوا الكمامات.

وأضاف الخبراء: "يجب الاستماع للأطفال فيما يتعلق بتصوراتهم وأي مخاوف لديهم بشأن ارتداء كمامة". وجاء أيضا في الوثيقة الإرشادية أن الأقنعة الشفافة توفر حماية أقل من كمامات من القماش المنسوج التي تغطي الفم والأنف.

وبحسب البيانات العالمية، فإن ما بين 1 إلى 7 بالمئة تقريبا من كل مصابي كورونا هم أطفال وشباب دون الثامنة عشر عاما.

وهناك دراسات متضاربة بشأن ما إذا كان الأطفال المصابون يحملون فيروس كورونا بنسبة أقل أو أكثر أو متساوية مقارنة بالبالغين.