الصحة بغزة ترفض النزوح وتحذر من خطورة نقل موارد النظام الصحي إلى جنوب القطاع 21 دولة تدين مخطط E1 الاستعماري: يشكّل انتهاكا للقانون الدولي بريطانيا تستدعي سفيرة إسرائيل نتنياهو يوعز ببدء مفاوضات لإنهاء الحرب واستعادة الأسرى الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين يوضح آلية الدوام العام الدراسي الجديد 2025/2026 أبو ردينة: البدء بتسليم السلاح الموجود داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان للجيش اللبناني عطاري تلتقي وفدا من "الشابات المسيحية" وتؤكد أهمية الشراكة لتمكين النساء والشباب أبو الغيط يدين إقرار الاحتلال خطة استيطانية تقوّض فرص حل الدولتين الاحتلال يخطر بإخلاء 17 عائلة من منازلها في أم طوبا بالقدس المحتلة النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في طولكرم قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس وقفة في حيفا تنديدا بالإبادة والتجويع في غزة مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم بلدة قباطية فنلندا تستدعي السفير الإسرائيلي احتجاجا على مخطط E1 الاستعماري

ممارسة الرياضة في المنزل سر ضمان نجاح العلاج الطبيعي

ممارسة الرياضة بمفردك في المنزل أمر ضروري لكي يؤتي العلاج الطبيعي نتائجه المطلوبة.

يقول أخصائي العلاج الطبيعي أوته ميرتس إن ممارسة الرياضة هي دوما مفيدة تقريبا. ويمكن للمرضى أن يطلبوا إرشادات حول كيفية القيام بالتمارين التي ينصحهم المعالج بممارستها في المنزل.

ممارسة الرياضة بالتوازي مع العلاج الطبيعي أمر مهم في حال كان المريض يريد الاستفادة على المدى الطويل. يقول ميرتس إنها ليست وظيفة أخصائي العلاج الطبيعي فحسب، فمن الجيد أن يقدم المريض مساهمة فعالة في شفائه.

تساعد مثل هذه التمارين المنتظمة على تقوية عضلات المريض وتحسين حركته. ويفضل أن تصبح هذه التمارين الجديدة جزءا من حياة الناس اليومية. ويقول ميرتس الذي يشغل أيضا منصب رئيس الجمعية الألمانية للعلاج الطبيعي (زد في كيه): "من واقع خبرتي، فإن ذلك يزيد من احتمالية ممارسة المريض للرياضة".

ومن أمثلة التغيير في العادات، يمكن أن يقوم شخص يشتكى من إجهاد في العضلات بعد الجلوس في المكتب طوال اليوم، بالتأكد من التحرك خلال استراحة الغداء أو زيادة مقدار التمارين للتعويض.

يتعين على المريض التحدث مع أخصائي العلاج الطبيعي عن أفضل التمارين التي يمكن ممارستها في المنزل.

ويقول ميرتس إن المعالج يمكنه مراقبة التمارين وتعديلها إذا لزم الأمر، مضيفا أنها عملية مستمرة. ويضيف أنها تحدث فارقا كبيرا في حال فهم المريض مدى أهمية التمارين

وبالنسبة لأطباء العلاج الطبيعي، هذا يعني الكثير من العمل التوضيحي وتكييف التمارين حسب احتياجات المريض. ويجب على المريض ألا يخاف من طرح الكثير من الأسئلة، خصوصا إذا لم يكن متأكدا من شيئ معين.