الاحتلال يقصف عشرات البلدات اللبنانية أبو عفيفة: حملة التبرع بالدم لغزة مستمرة حتّى الأربعاء وأدعو أبناء شعبنا لإنجاحها (محدث ثان) 100 شهيد وأكثر من 400 مصاب في قصف الاحتلال لمناطق لبنانية واسعة مجدلاني يدعو فرنسا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم حراكها في الأمم المتحدة شهيد وعدد من الجرحى في قصف الاحتلال لخزاعة شرق خان يونس مجدلاني يدعو فرنسا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41.455 شهيدا و95.878 مصابا كهرباء الخليل تُنظم يوم عمل مفتوح في منطقة تل ارميدة وزير إسرائيلي يدعو إلى توسيع الاستيطان في الضفة مستعمرون يواصلون تجريف أراضٍ من قريتي أم صفا وعارورة انتشال شهيدين وجهود لإنقاذ مفقودين تحت أنقاض عمارة في الشيخ رضوان حزب الله يقصف تل أبيب وحيفا ومستوطنات شمال الضفة وزير الصحة اللبناني: 274 شهيدا و1024 مصابا في الغارات الإسرائيلية على لبنان قوات الاحتلال تقتحم عزون شرق قلقيلية إصابة مواطنين جراء سقوط صاروخ غرب سلفيت

ممارسة الرياضة في المنزل سر ضمان نجاح العلاج الطبيعي

ممارسة الرياضة بمفردك في المنزل أمر ضروري لكي يؤتي العلاج الطبيعي نتائجه المطلوبة.

يقول أخصائي العلاج الطبيعي أوته ميرتس إن ممارسة الرياضة هي دوما مفيدة تقريبا. ويمكن للمرضى أن يطلبوا إرشادات حول كيفية القيام بالتمارين التي ينصحهم المعالج بممارستها في المنزل.

ممارسة الرياضة بالتوازي مع العلاج الطبيعي أمر مهم في حال كان المريض يريد الاستفادة على المدى الطويل. يقول ميرتس إنها ليست وظيفة أخصائي العلاج الطبيعي فحسب، فمن الجيد أن يقدم المريض مساهمة فعالة في شفائه.

تساعد مثل هذه التمارين المنتظمة على تقوية عضلات المريض وتحسين حركته. ويفضل أن تصبح هذه التمارين الجديدة جزءا من حياة الناس اليومية. ويقول ميرتس الذي يشغل أيضا منصب رئيس الجمعية الألمانية للعلاج الطبيعي (زد في كيه): "من واقع خبرتي، فإن ذلك يزيد من احتمالية ممارسة المريض للرياضة".

ومن أمثلة التغيير في العادات، يمكن أن يقوم شخص يشتكى من إجهاد في العضلات بعد الجلوس في المكتب طوال اليوم، بالتأكد من التحرك خلال استراحة الغداء أو زيادة مقدار التمارين للتعويض.

يتعين على المريض التحدث مع أخصائي العلاج الطبيعي عن أفضل التمارين التي يمكن ممارستها في المنزل.

ويقول ميرتس إن المعالج يمكنه مراقبة التمارين وتعديلها إذا لزم الأمر، مضيفا أنها عملية مستمرة. ويضيف أنها تحدث فارقا كبيرا في حال فهم المريض مدى أهمية التمارين

وبالنسبة لأطباء العلاج الطبيعي، هذا يعني الكثير من العمل التوضيحي وتكييف التمارين حسب احتياجات المريض. ويجب على المريض ألا يخاف من طرح الكثير من الأسئلة، خصوصا إذا لم يكن متأكدا من شيئ معين.