مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

هل شرب الماء البارد ضار؟.. الأطباء يجيبون

ربما سمعت أكثر من مرة أنه يجب على الإنسان تناول أكبر قدر ممكن من الماء يوميا من أجل المحافظة على حيوية الجسم، وفي الغالب يُنصح بتناول ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء لضمان كفاءة أعضاء جسمك على النحو الأمثل.

لكن السؤال الأهم وفق موقع "ميديكال نيوز توداي": هل يجب أن نشرب الماء باردا أم في درجة حرارة الغرفة؟ وما هي درجة الحرارة المناسبة لماء الشرب؟ وهل يختلف ذلك من شخص لآخر؟

يقول الأطباء إن شرب الماء البارد يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأعراض الناجمة لدى الأشخاص المصابين بمرض الارتشاح، وهي حالة ناتجة عن تلف الأعصاب في أنبوب الطعام (المريء)، مما يمنعه من هضمه في المعدة.

ويمكن أن يساعد شرب الماء الساخن في تهدئة المريء وارتخاءه، الأمر الذي يسهل بدوره ابتلاع الطعام على نحو أفضل، وبالتالي هضمه في المعدة بكفاءة أعلى.

أما إن كنت ممن يعانون من الصداع المستمر، وخاصة الصداع النصفي الحاد، فعليك إعادة التفكير في درجة حرارة الماء الذي تشربه يوميا.

ويقول الأطباء إن شرب الماء البارد يمكن أن يفاقم أعراض الصداع لدى بعض الأشخاص الذين يعانون مما يعرف بـ"الصداع النصفي النشط"، مقارنة بأولئك الذين لا يعانون من الصداع النصفي.

في المقابل، ينصح الأطباء من يقومون بممارسة ألعاب رياضية أو أنشطة بدنية من أجل تحسين اللياقة، مثل الركض أو حمل الأثقال أو لعب كرة القدم، بشرب ماء مثلج.

وأيا كانت طبيعة الماء الذي تشربه، سواء كان باردا أو ساخنا أو في درجة حرارة الغرفة، عليك دوما التأكد من أن جسمك رطب بما فيه الكفاية بشكل مستمر، لتجنب الجفاف ومضاعفاته.