الصحة بغزة ترفض النزوح وتحذر من خطورة نقل موارد النظام الصحي إلى جنوب القطاع 21 دولة تدين مخطط E1 الاستعماري: يشكّل انتهاكا للقانون الدولي بريطانيا تستدعي سفيرة إسرائيل نتنياهو يوعز ببدء مفاوضات لإنهاء الحرب واستعادة الأسرى الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين يوضح آلية الدوام العام الدراسي الجديد 2025/2026 أبو ردينة: البدء بتسليم السلاح الموجود داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان للجيش اللبناني عطاري تلتقي وفدا من "الشابات المسيحية" وتؤكد أهمية الشراكة لتمكين النساء والشباب أبو الغيط يدين إقرار الاحتلال خطة استيطانية تقوّض فرص حل الدولتين الاحتلال يخطر بإخلاء 17 عائلة من منازلها في أم طوبا بالقدس المحتلة النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في طولكرم قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس وقفة في حيفا تنديدا بالإبادة والتجويع في غزة مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم بلدة قباطية فنلندا تستدعي السفير الإسرائيلي احتجاجا على مخطط E1 الاستعماري

ما أهمية الترطيب عند المشي في حرارة الصيف؟

يحتوي جسم الإنسان البالغ على نحو 60% من الماء، وحتى التمارين الخفيفة يمكن أن تستنفد هذه النسبة، ما يجعلك تشعر بالضعف. وإذا اخترت التنزه في ظل ارتفاع درجات الحرارة، فمن لأفضل أن تكون رطبا، ومع ذلك، تشير الأدبيات العلمية حول هذا الموضوع إلى أن ما يقرب من 25% من حالات الأمراض المرتبطة بالحرارة ناتجة عن اختلال توازن السوائل، وليس التعرض للحرارة فقط.

ويسعى بحث جديد من جامعة ولاية أريزونا إلى فهم ما يحدث في الجسم بالضبط لأنه يستجيب للإجهاد الحراري، بالنظر بشكل خاص إلى مستويات الماء ودرجة الحرارة الأساسية وفقدان العرق، على أمل تطوير التدخلات وأفضل الممارسات لأولئك الذين يحبون التجوال.

وتظهر نتائج إحدى هذه الدراسات ذات الصلة، التي نُشرت مؤخرا في المجلة الدولية International Journal of Environmental Research and Public Health، أنه مقارنة بالظروف الجوية المعتدلة، كان أداء المتنزهين أثناء ظروف الطقس الحار ضعيفا بالفعل، ما أدى إلى بطء سرعات المشي والتعرض لفترات طويلة للظروف البيئية، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرارة.

وربما يكون الأمر الأكثر وضوحا، أن فريق البحث وجد أن معظم المتنزهين لم يجلبوا معهم ما يكفي من السوائل في نزهة على الأقدام للتعويض عن فقدانهم للعرق.