إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية شقبا قطر تنعي دبلوماسييها وتنسق مع مصر لنقل الجثامين إلى الدوحة نصف مليون يعودون إلى غزة وأرقام صادمة عن الدمار الهائل الطقس: يطرأ انخفاض طفيف على درجات الحرارة ويحتمل سقوط أمطار محلية خفيفة متفرقة الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة وبلدة طمون جنوب طوباس قمة دولية بشأن غزة تعقد بمصر الإثنين بمشاركة أكثر من 20 دولة مستوطنون يقطعون 150 شجرة زيتون في المغير شرق رام الله مستوطنون يسرقون خلايا نحل في أم صفا شمال رام الله الاحتلال يداهم منازل أسرى ومستوطنون يقتحمون موقعا أثريا في محافظة الخليل الاحتلال يعتقل مواطنا ويداهم منازل أسرى في محافظة نابلس مستوطنون يقتحمون "الأقصى" البرش: نستعد لاستقبال المحررين بالصفقة ونطالب بإدراج أبو صفية والهمص التربية: نتائج الثانوية العامة لطلبة 2006 من قطاع غزة بعد غد الثلاثاء الاحتلال يُصدر ويجدد أوامر الاعتقال الإداري بحق 60 معتقلا بينهم صحفيان إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في بلدة الرام

نتنياهو يحتفظ بخرائط ضم الضفة ولم يطلع احدا عليها

بقي شهر واحد فقط ( 1 يوليو) ، وهو التاريخ المحدد للبدء بالضم وفرض السيادة في غور الأردن ومناطق في الضفة الغربية ، لكن لا يزال رئيس الوزراء نتنياهو، يحتفظ بخرائط الضم كسر، وحتى أن وزير الجيش غانتس، ووزير الخارجية أشكنازي، لم يطلعا على هذه الخرائط.

فهناك دائرة محدودة للغاية على اطلاع مع الإدارة الأمريكية وهم فريق رسم الخرائط ، الذي يضم رئيس الكنيست ياريف ليفين والمدير التنفيذي لرئيس الوزراء رونين بيرتس ، عملوا على صياغة الخرائط التي تحدد الحدود. تطبيق السيادة ، ولكن بخلاف ذلك - الجميع لا يعلم بتلك الخرائط.

ووفقا لموقع واللاه العبري أن غانتس يعتزم تعيين ممثل نيابة عنه للانضمام إلى فريق نتنياهو لرسم الخرائط قبل الموعد النهائي في 1 يوليو. بالإضافة إلى ذلك ، قال نتنياهو أنه في نهاية العملية ، سيتم تقديم الخرائط للموافقة عليها.

في غضون ذلك بدا المستوطنون حملة مكثفة مع أعضاء الكنيست والوزراء في حزب الليكود والكتلة اليمينية ، حذروا خلالها نتنياهو من أن اعتماد خطة ترامب سيقود إلى إقامة دولة فلسطينية .

وكشف الموقع، أنه بموجب الاتفاق الإئتلافي بين حزبي الليكود و"وازرق ابيض"، سيعرض نتنياهو على الحكومة والكنيست والكابينت، المصادقة على مخطط الضم بالأول من يوليو القادم.

وأشار الموقع العبري، الى أن مخطط الضم، وفقا لصفقة القرن الأمريكية، يتضمن فرض السيادة الإسرائيلية على 30% من مناطق الضفة الغربية، وإبقاء 70% للفلسطينيين.

 

وختم الموقع : إذا أصرت الإدارة الامريكية على تبني الخطة بأكملها ، بما في ذلك الاعتراف بدولة فلسطينية مستقبلية ، فقد يواجه نتنياهو صعوبات كبيرة داخل الليكود لكن ومن ناحية أخرى ، من المتوقع أن تتمتع الشراكة الأخرى بالهدوء ، حيث تنص اتفاقيات التحالف معها على أنها ملتزمة بدعم "أي موقف لرئيس الوزراء يتماشى مع الولايات المتحدة بشكل مباشر أو غير مباشر في مسألة تطبيق السيادة"