شهيد باستهداف إسرائيلي جنوبي لبنان جيش الاحتلال يبدأ مناورات واسعة بالضفة والأغوار صباح اليوم وتستمر لـ 3 أيام مستوطنون يهدمون خيمة ويعتدون على أراضي زراعية بالأغوار بمبادرة من عائلة القواسمي: الخليل تستعد لانطلاق بطولة الاستقلال الكروية لعائلات المدينة الاحتلال يعتقل 8 مواطنين غرب سلفيت بينهم أسير محرر المجلس الوطني: نجدد العهد بالتمسك بإرث الشهيد القائد أبو عمار وبالثوابت الوطنية مستوطنون يهدمون خيمة سكنية ويدمرون محاصيل زراعية في خربة الفارسية 57 الفا ينزحون إلى مدينة الدبة شمال السودان وسط أوضاع إنسانية مأساوية الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من قطاع غزة الإمارات: على الأرجح لن نشارك بقوة حفظ الأمن في غزة اليوم.. الكنيست سيصوّت على مشروع قانون "إعدام الأسرى" بالقراءة الأولى شهيدان أحدهما طفل في قصف الاحتلال شرق خان يونس الاحتلال يرفض الاستئناف على قرار اعتقال 21 أسيرا إداريا الصحة بغزة تقرر دفن 38 شهيدا لم يتم التعرف عليهم الرئيس الفرنسي يستضيف الرئيس عباس غدا الثلاثاء

كورونا يتسبب بوفاة 55 صحفيا في 23 دولة

صرحت منظمة "برس امبليم كامبين" (حملة شعار الصحافة) عشية اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يصادف يوم غد الأحد، أنه ومنذ الأول من آذار/ مارس سجلت وفاة 55 من أفراد وسائل الإعلام في 23 دولة من جراء فيروس كورونا، مشددة في نفس الوقت على أنه من غير الواضح ما إذا كان الجميع أصيبوا بالمرض خلال العمل.

وحذرت المنظمة من أن العديد من الصحفيين يعرضون أنفسهم للخطر لإعداد التقارير حول الأزمة العالمية وقد أصيب العديد منهم بمرض كوفيد-19 خلال أدائهم عملهم.

وقالت المنظمة في بيان نشرته اليوم الجمعة: "يواجه الصحفيون خطرا كبيرا في أزمة الصحة هذه لأنه يتعين عليهم الاستمرار في تقديم المعلومات عن طريق التوجه إلى المستشفيات وإجراء مقابلات مع أطباء وممرضات ومسؤولين سياسيين وأخصائيين وعلماء ومرضى".

وأضافت أنه في عدد من الدول لم يتم فرض "تدابير حماية ضرورية" مثل التباعد الاجتماعي والحجر الصحي وارتداء الكمامات وخصوصا في أولى مراحل التفشي.

وكانت الإكوادور الدولة الأكثر تضررا من حيث عدد الصحفيين الذي توفوا بالفيروس، مع تسع وفيات على الأقل، تليها الولايات المتحدة مع ثماني وفيات، والبرازيل مع أربع وفيات، وبريطانيا وإسبانيا مع ثلاث وفيات في كل منها.

ولفتت المنظمة أيضا إلى تحذيرات الأمم المتحدة من أن الوباء الذي أودى بأكثر من 230 ألف شخص من أصل أكثر من 3,2 مليون إصابة في أنحاء العالم، يُستغل في بعض الدول ذريعة لقمع وسائل الإعلام.

وأشارت المنظمة إلى "فرض رقابة وإغلاق الإنترنت واعتقالات تعسفية للصحفيين وهجمات جسدية ولفظية وقوانين طوارئ تقيد حرية الصحافة، في الأسابيع الأخيرة".

وأضافت أن الأمر مقلق بشكل خاص في وقت يعد الوصول إلى معلومات عامة موثوقة أكثر أهمية من أي وقت مضى. واعتبرت أن "الشفافية أساسية ويمكن أن تنقذ الأرواح خلال أزمة صحية".