18 شهيدا وعدد كبير من الجرحى وسط وجنوب قطاع غزة الوطني للشطرنج يحلق رابعاً عربياً و87 عالمياً الاحتلال يشن غارات عنيفة على بلدات لبنانية وارتفاع حصيلة الشهداء إلى 558 إصابة طبيب بجروح خطيرة واعتقال سيدة خلال اقتحام الاحتلال بلدة عزون شرق قلقيلية الاحتلال يُصدر ويجدد أوامر الاعتقال الإداري بحق 85 معتقلا 6 شهداء وجرحى في قصف الاحتلال منزلا في النصيرات وسط القطاع صندوق الاستثمار ينفذ برنامجا إغاثيا عاجلا في قطاع غزة بيني غانتس يهدد بعملية برية في لبنان قناة إسرائيلية: إطلاق 105 صواريخ على مناطق في شمال إسرائيل منظمات إنسانية تدعو قادة الدول إلى إنهاء الكارثة في قطاع غزة مستعمرون يهاجمون بالحجارة مركبات المواطنين شرق سلفيت سلطة النقد الفلسطينية تحذر شركات ومحال الصرافة من التلاعب بسعر صرف العملات شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مجموعة من المواطنين شمال قطاع غزة الرئيس يجتمع مع رئيس لاتفيا في نيويورك رئيس وزراء بريطانيا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة

الشاي الأخضر يشق طريقاً واعداً لمكافحة السكري

تمكن العلماء الصينيون من إجراء تعديل جيني بسيط يساعد الجسم على مكافحة مرض السكري، ولكن العلاج يشترط وجود مادة تتواجد حصرا في الشاي الأخضر.

وبحسب مجلة "ساينس ميديسن"، فقد تم التوصل إلى هذه النتيجة عن طريق إجراء تجربة مخبرية على عدد من الفئران والقرود، واتضح أن العلاج بالخلايا، الذي يتم فيه إدخال المواد الخلوية إلى جسم المريض، الذي يحفز آليات لمكافحة مرض معين أو يساهم في الشفاء الشامل للجسم، يفتح مجالا جديدا واعدا للغاية في مجال الطب.

 

وأوجد علماء جامعة شرق الصين للعلوم التربوية برئاسة البروفيسور هايفنغ يي، مفاتيح جينية يمكن تنشيطها بحمض البروتوكتيك- وهو مادة غذائية بيولوجية، مضادة للأكسدة، تستخدم كمفتاح لتنشيط الجينات، بدلا من المضادات الحيوية مثل التتراسيكلين والأوكسسيكلين والتي كانت تستخدم سابقا، بحسب ما نقلت وكالة "سبوتنيك".

وأنشأ الباحثون خطوطا خلوية مختلفة للبشر والفئران مع مفاتيح تشغيل الجينات، ثم اختبروا 3 نماذج منها على الحيوانات المخبرية، فأظهرت نتائج هذه الاختبارات أن تناول الحيوانات الشاي الأخضر المركز، أو حمض البروتوكتيك الخالص، يؤدي إلى إطلاق الخلايا المعدلة وراثيا كمية وفيرة من الأنسولين أو هرمون بيبتيد1 يرافقه انخفاض مستوى السكر في الدم.

ولتخفيض جرعة حمض الببروتوكتيك التي كانت فعالة، ابتكر الباحثون مفتاحا من الجيل الثاني لتشغيل الجينات، أكثر حساسية لتركيز المادة الفعالة ووضعوها في الخلايا بمساعد البروتين الناقل من البكتيريا، وتمكنوا من إنماء خلايا جديدة وزرعوها في أجسام الفئران، وحصلوا على إمكانية التحكم بتنوع الجينات باستخدام جرعة صغيرة من حمض البروتوكتيك.