محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة إسرائيل تعارض مسودة أمريكية بسبب "نزع سلاح غامض" لحماس.. وتُحذر من تصعيد في لبنان الاحتلال يعتقل طفلا من أبو قش شمال رام الله الاحتلال يجبر المقدسي موسى بدران على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان الإبادة بحق الصحفيين مستمرة: شهيدان و10 إصابات خلال أكتوبر سلطة الأراضي تطلق مشروع تسوية الأراضي في 16 تجمعاً محلياً لتعزيز التنمية والصمود في الضفة الغربية

الشاي الأخضر يشق طريقاً واعداً لمكافحة السكري

تمكن العلماء الصينيون من إجراء تعديل جيني بسيط يساعد الجسم على مكافحة مرض السكري، ولكن العلاج يشترط وجود مادة تتواجد حصرا في الشاي الأخضر.

وبحسب مجلة "ساينس ميديسن"، فقد تم التوصل إلى هذه النتيجة عن طريق إجراء تجربة مخبرية على عدد من الفئران والقرود، واتضح أن العلاج بالخلايا، الذي يتم فيه إدخال المواد الخلوية إلى جسم المريض، الذي يحفز آليات لمكافحة مرض معين أو يساهم في الشفاء الشامل للجسم، يفتح مجالا جديدا واعدا للغاية في مجال الطب.

 

وأوجد علماء جامعة شرق الصين للعلوم التربوية برئاسة البروفيسور هايفنغ يي، مفاتيح جينية يمكن تنشيطها بحمض البروتوكتيك- وهو مادة غذائية بيولوجية، مضادة للأكسدة، تستخدم كمفتاح لتنشيط الجينات، بدلا من المضادات الحيوية مثل التتراسيكلين والأوكسسيكلين والتي كانت تستخدم سابقا، بحسب ما نقلت وكالة "سبوتنيك".

وأنشأ الباحثون خطوطا خلوية مختلفة للبشر والفئران مع مفاتيح تشغيل الجينات، ثم اختبروا 3 نماذج منها على الحيوانات المخبرية، فأظهرت نتائج هذه الاختبارات أن تناول الحيوانات الشاي الأخضر المركز، أو حمض البروتوكتيك الخالص، يؤدي إلى إطلاق الخلايا المعدلة وراثيا كمية وفيرة من الأنسولين أو هرمون بيبتيد1 يرافقه انخفاض مستوى السكر في الدم.

ولتخفيض جرعة حمض الببروتوكتيك التي كانت فعالة، ابتكر الباحثون مفتاحا من الجيل الثاني لتشغيل الجينات، أكثر حساسية لتركيز المادة الفعالة ووضعوها في الخلايا بمساعد البروتين الناقل من البكتيريا، وتمكنوا من إنماء خلايا جديدة وزرعوها في أجسام الفئران، وحصلوا على إمكانية التحكم بتنوع الجينات باستخدام جرعة صغيرة من حمض البروتوكتيك.