الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة

بطة الاستحمام الشهيرة.. "خطر قاتل" يهدد ملايين الأطفال

 

قليلون هم هؤلاء الأطفال الذين لا يمتلكون دمية "البطة" الشهيرة، التي يلهون بها أثناء استحمامهم، لكن هذه اللعبة التي يعشقها الصغار حول العالم قد تحتوي على شر قد يفتك بهم، بحسب ما أظهرت تجارب علمية.

وذكرت وكالة "أسوشيتد برس"، أن علماء أجروا تجارب على دمى البط الصفراء المطاطية وغيرها من ألعاب الأطفال التي تتعرض للبلل دائما، ليخلصوا أنها تخفي مخلوقات قد تكون مميتة.

وتظهر لقطات لحظة شطر هذه الدمى إلى نصفين، حيث تظهر داخلها أوساخ سوداء مقززة.

 

وذكر العلماء أنهم عثروا على بكتيريا ضارة مثل "الإشريكية القولونية"، التي تعتبر بعض سلالاتها خطيرة، ويمكن أن تؤدي إلى إلى إسهال دموي وتقيؤ.

وحسب العلماء، فإن كل الدمى المطاطية، خصوصا ألعاب الاستحمام، تحتوي على طفيليات ضارة، مشيرين إلى أن تجاربهم أظهرت وجود البكتيريا في 4 من أصل كل 5 دمى.

وما يزيد الطين بلة، أن مثل هذه الألعاب قد تجد طريقها إلى فم الطفل، وأمام أمه التي قد لا تجد الأمر خطيرا.

وعادة ما يعطي الآباء أطفالهم هذه الدمى ليلهو بها أثناء الاستحمام، وهو ما حذر منه العلماء، مشيرين إلى أنه عندما تتدفق المياه من داخل هذه الدمى إلى أفواه الأطفال أو وجوههم، يشكل الأمر خطرا على أجهزتهم الهضمية أو عيونهم.