زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

صدى سوشال يوجه رسالة احتجاجية لفيسبوك

وجه مركز صدى سوشال رسالة شديدة اللهجة إلى مديرة قسم السياسات العامة في فيسبوك بالشرق الأوسط السيدة نشوى حسين، وقدم خلالها المركز شرحًا للتضييق الذي ارتفعت وتيرته مؤخرًا تجاه المحتوى الفلسطيني.

وجاءت الرسالة عقب محاربة الفيسبوك للعديد من الكلمات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وإدخالها حيز الكلمات المحظور تداولها عبر الموقع الأزرق، مما عرض مئات الحسابات والصفحات الفلسطينية للعقوبات المتنوعة من قبل إدارة فيسبوك، ووصلت هذه العقوبات إلى إغلاق حسابات وصفحات عمرها  يصل لأكثر من 10 سنوات.

وبين مدير مركز صدى سوشال إياد الرفاعي أن إدارة فيسبوك أصبحت تحاسب مستخدمي الموقع على منشوراتهم بأثر رجعي، بحيث تفرض عقوبات على حسابات وصفحات استخدمت كلمات في منشوراتها قبل سنوات، وعندما حظر الموقع استخدام هذه الكلمات، أصبح الموقع يفرض عقوبات بأثر رجعي على ناشري هذه الكلمات.

وطالب المركز إدارة قسم السياسات بالنظر بعين الموضوعية للحالة الفلسطينية، والأخذ بعين الاعتبار أن من حق الفلسطينيين استخدام فيسبوك للتعبير عن آرائهم ومعتقداتهم كما يفعل مستخدمو هذا الموقع حول العالم.

وأشار المركز أنه ورغم اعتراضه وتحفظه على حظر كلمات معينة، إلا أنه أيضًا يرى من غير العدل سن سياسات جديدة وحظر كلمات معينة ومحاسبة مستخدميها  بأثر رجعي، فالعديد من المستخدمين لم يكن لديه العلم بأن مثل هذه الكلمات من شأنها تعريض بياناتهم وحساباتهم الشخصية والعملية لخطر الضياع.