ترامب: من ينتخب "هاريس" عليه فحص رأسه للتأكد من سلامة عقله الاحتلال يعيد فرض قيود في الجليل والجولان حرائق في صفد بعد رشقة صاروخية من جنوب لبنان تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة إصابة جندي بجروح خطيرة بمعركة جنوبي القطاع وزارة الصحة تعلن وصول قافلة شاحنات أدوية ومستهلكات طبية إلى قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله إطلاق الحملة الثانية للتبرع بالدم لأبناء شعبنا في قطاع غزة مستعمرون يرشقون مركبات المواطنين قرب أم صفا شمال غرب رام الله اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي

العثور على مطلوب هندي اختلس ملياراً ونصف

الحرية- اقتفت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية أثر ملياردير ألماس هندي مطلوب في بلاده بتهم الفساد، فوجدته يعيش في شقة قيمتها 8 ملايين جنيه إسترليني في منطقة وست إند في لندن.

وبحسب الصحيفة، فقد هرب نيراف مودي، العام الماضي، من الهند، بعد الاشتباه في ضلوعه في أكبر احتيال وتزوير مصرفي في تاريخ البلاد.

وتمكن مودي (48 عاما) الذي اشتهر بتصاميم الألماس التي يقتنيها نجوم هوليوود، من الهرب من بلاده بعد اتهامه باختلاس 1.5 مليار جنيه إسترليني من مصرف تملكه الدولة في الهند.

وبطلب من السلطات الهندية، أصدرت الشرطة الدولية (إنتربول) مذكرة بالقبض على مودي، في يوليو الماضي، لكنه أفلت من القبض طيلة هذه المدة.

لكن "تلغراف" تعقبت أثر مصمم الألماس، وعثرت على مكان إقامته، وهي شقة من 3 غرف تحتل مساحة نصف طابق في برج بحي راق في العاصمة لندن. ويبلغ إيجار الشقة في تلك المنطقة 17 ألف جنيه استرليني شهريا.

ومودي، الذي ينفي مخالفته للقانون، متهم بالتحايل للحصول على ضمانات من مصرف بنجاب الوطني سمحت له بتلقي قروض من فروع مصارف هندية في الخارج.

ونتيجة لذلك، جمدت السلطات الهندية حساباته المصرفية، كما أغلقت متاجر يملكها في لندن، من بينها محل بيع مجوهرات.

لكن "تلغراف" توصلت إلى أن مودي يدير مشروعا تجاريا جديدا في مجال الألماس غير بعيد عن مكان إقامته، إلا أن اسمه غير موجود في الأوراق والوثائق الإدارية للمشروع.

كما علمت الصحيفة أن السلطات البريطانية منحته التراخيص بفتح حسابات مصرفية إلكترونيا، بينما هو مطلوب لدى السلطات الهندية التي قد تتوتر علاقاتها مع لندن بعد تمكين مودي من العيش في بريطانيا، والعمل فيها.