"ترمب" يقرر حظر حملة جواز سفر السلطة الفلسطينية من دخول الولايات المتحدة الأمريكية. "الكنيست" تصادق على إحالة مشروع قانون فصل الماء والكهرباء عن مكاتب "أونروا" للتصويت الطقس: أجواء باردة وماطرة في معظم المناطق الاحتلال يداهم الحي الشرقي في جنين ويحاصر منزلا ويحتجز عددا من المواطنين حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 30 مواطنا في الضفة الغربية مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينية شمال شرق رام الله سلطات الاحتلال تهدم منزلا في دير الأسد بالجليل بأراضي الـ48 عشرات المستوطنين يقتحمون المقامات الإسلامية في كفل حارس شمال سلفيت هيئة الأسرى: واقع كارثي يعيشه المعتقلون داخل سجون الاحتلال انهيار منازل بغزة نتيجة المنخفض واسرائيل تواصل خروقاتها الاحتلال يهدم مغسلة في قرية جيت شرق قلقيلية إصابة أربعة شبان برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس أمجد النجار: إدارة مصلحة السجون تمهّد لتصعيد عقابي واسع بحق الأسرى قوات الاحتلال تقتلع عشرات أشجار الزيتون شمال غرب سلفيت الاحتلال يعتقل مواطنين خلال اقتحامه وسط الخليل

إطلاق سراح 14 تونسيا اختطفوا في ليبيا

أعلن القنصل العام التونسي في ليبيا توفيق القاسمي لوكالة "فرانس برس"، مساء الأحد، الإفراج عن العمال التونسيين الـ14 الذين خطفوا غربي ليبيا، الخميس.

ولم يقدم المصدر تفاصيل عن ظروف الإفراج عن الرهائن التونسيين، الذين طلبت المجموعة المسلحة التي خطفتهم الإفراج عن ليبي مسجون في تونس بعد إدانته بتهريب مخدرات، مقابل الإفراج عنهم.

وحكمت محكمة تونسية على الليبي هذا الشهر بالسجن 20 عاما بتهمة تهريب المخدرات بحسب المصدر نفسه.

وخطف التونسيون في الزاوية على بعد حوالى 50 كلم غربي طرابلس، عندما كانوا يتوجهون في حافلة إلى مصفاة نفط يعملون فيها.

وذكر مصدر أمني في الزاوية أن مجموعة مسلحة قطعت طريقهم قبل أن تقتادهم إلى "جهة مجهولة".

ورغم تكرار هذا النوع من الحوادث، فإن العملية الأخيرة كانت الأكبر منذ خطف 10 من موظفي القنصلية التونسية في يونيو 2015 من قبل مسلحين طالبوا بإطلاق سراح أحد قادتهم، وهو وليد قليب الذي كان محتجزا في تونس ضمن تحقيق بشأن الإرهاب.

وتم إطلاق سراح التونسيين بعد بضعة أيام مع ترحيل قليب إلى طرابلس.

وتسيطر على الزاوية البالغ عدد سكانها 20 ألف نسمة، مجموعات محلية مسلحة، تخضع نظريا لسلطة حكومة الوفاق، لكن ينشط بعضها في مجال الهجرة غير الشرعية وتهريب المحروقات.

وتعتبر عمليات الخطف في ليبيا أمرا شائعا، حيث يتعرض العمال الأجانب وغيرهم للخطف من قبل جماعات مسلحة تطالب بفديات مادية في الغالب.

يشار إلى أن عدد التونسيين العاملين في ليبيا انخفض بشكل حاد في السنوات الأخيرة، بسبب تردي الأوضاع الأمنية في الجارة الشرقية لتونس.