جريح في غارة إسرائيلية على مركبة جنوب لبنان مستوطنان يعتديان على أصحاب المحال التجارية والاحتلال يعتقل أربعة مواطنين في القدس مستوطنون يقتحمون بورين ويتما جنوب نابلس مهرجان الزيتون الوطني في بيت لحم يحتفل بيوبيله الفضي إصابة 3 مواطنات جراء اعتداء مستوطنين عليهن في قرية تل الاحتلال يقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الاحتلال يعرقل دخول المساعدات ويُعمّق الكارثة الإنسانية في القطاع الاحتلال يقتحم بلدة سلواد شمال شرق رام الله الأغوار الشمالية: الاحتلال يقتحم مسكنا في خربة الحديدية روبيو: على حماس إلقاء السلاح حتى تتمكن غزة من بناء مستقبل أفضل الدفاع المدني: معاناة غزة لم تعد تقتصر على الدمار والضحايا الرئيس يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير ويشيد بعظمة مصر وتاريخها وحاضرها ثلاثة شهداء في غارة إسرائيلية على مركبة جنوب لبنان الاحتلال يداهم عددا من المنازل في مراح رباح جنوب بيت لحم

إطلاق سراح 14 تونسيا اختطفوا في ليبيا

أعلن القنصل العام التونسي في ليبيا توفيق القاسمي لوكالة "فرانس برس"، مساء الأحد، الإفراج عن العمال التونسيين الـ14 الذين خطفوا غربي ليبيا، الخميس.

ولم يقدم المصدر تفاصيل عن ظروف الإفراج عن الرهائن التونسيين، الذين طلبت المجموعة المسلحة التي خطفتهم الإفراج عن ليبي مسجون في تونس بعد إدانته بتهريب مخدرات، مقابل الإفراج عنهم.

وحكمت محكمة تونسية على الليبي هذا الشهر بالسجن 20 عاما بتهمة تهريب المخدرات بحسب المصدر نفسه.

وخطف التونسيون في الزاوية على بعد حوالى 50 كلم غربي طرابلس، عندما كانوا يتوجهون في حافلة إلى مصفاة نفط يعملون فيها.

وذكر مصدر أمني في الزاوية أن مجموعة مسلحة قطعت طريقهم قبل أن تقتادهم إلى "جهة مجهولة".

ورغم تكرار هذا النوع من الحوادث، فإن العملية الأخيرة كانت الأكبر منذ خطف 10 من موظفي القنصلية التونسية في يونيو 2015 من قبل مسلحين طالبوا بإطلاق سراح أحد قادتهم، وهو وليد قليب الذي كان محتجزا في تونس ضمن تحقيق بشأن الإرهاب.

وتم إطلاق سراح التونسيين بعد بضعة أيام مع ترحيل قليب إلى طرابلس.

وتسيطر على الزاوية البالغ عدد سكانها 20 ألف نسمة، مجموعات محلية مسلحة، تخضع نظريا لسلطة حكومة الوفاق، لكن ينشط بعضها في مجال الهجرة غير الشرعية وتهريب المحروقات.

وتعتبر عمليات الخطف في ليبيا أمرا شائعا، حيث يتعرض العمال الأجانب وغيرهم للخطف من قبل جماعات مسلحة تطالب بفديات مادية في الغالب.

يشار إلى أن عدد التونسيين العاملين في ليبيا انخفض بشكل حاد في السنوات الأخيرة، بسبب تردي الأوضاع الأمنية في الجارة الشرقية لتونس.