قطاع غزة: 44,330 شهيدا و104,933 جريحا منذ بدء العدوان إصابات خلال هجوم لمستوطنين على قاطفي زيتون شرق نابلس شهداء في قصف الاحتلال تجمعات لمواطنين في خان يونس ورفح حماس تدرس صفقة تحافظ فيها إسرائيل على وجودها في محور فيلادلفيا "الصحة العالمية": إجلاء 17 مريضا وجريحا من قطاع غزة الجيش الاسرائيلي: قوات الجيش اللبناني بدأت الانتشار في الجنوب منتخب الشابات يستهل مشواره في غرب آسيا بفوز على السعودية في اليوم العالميّ للتضامن مع شعبنا.. "فتح": شعبنا سيُفشل بصموده التاريخيّ كافّة المؤامرات ومشاريع الإبادة وسيحافظ على وحدته السياسيّة والجغرافيّة الرئيس يتقبل أوراق اعتماد سفير تركيا لدى فلسطين وقنصلها العام في القدس "الكابينت" يصادق على تمديد العلاقة بين البنوك الفلسطينية والإسرائيلية "الرئاسية العليا لشؤون الكنائس" تعقد لقاء تحضيريا لترتيبات عيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي "التربية" تحيي فعاليات اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني منتخبنا الوطني للكاراتيه يفتتح مشاركته في بطولة غرب آسيا غدا الجمعة سموتريتش: حصلنا على وعد بعدم صدور قرار في مجلس الأمن للاعتراف بدولة فلسطينية الشرطة تضبط 28 كغم من المواد المخدرة في ضواحي القدس

ما هي المضاعفات التي تسببها الإنفلونزا؟

 تعد الإنفلونزا بحد ذاتها مرضا مزعجا جدا، ويمكنها إجبار الشخص على البقاء في الفراش لعدة أيام، مع معاناته من السعال والصداع وآلام المفاصل والحمى.

ولكن خطورة الإنفلونزا تكمن في مضاعفاتها العديدة، ومن أخطرها:

- الالتهاب الرئوي الفيروسي أو البكتيري

يعد هذا المرض شديدا ومزعجا، وقد تصل درجة حرارة المريض إلى 40 درجة مئوية قد تستمر لمدة ثلاثة أسابيع أو أكثر. وإذا كان جسم المصاب ضعيفا فلا تستبعد وفاته.

- التهاب عضلة القلب والتهاب التامور

تصيب هذه الأمراض عضلة القلب وغشاءه الخارجي. وفي كثير من الأحيان، تسبب هذه الالتهابات أمراض القلب والأوعية الدموية المزمنة.

- التهاب الأذن

مرض مؤلم جدا يصيب الأذن الوسطى أو القناة السمعية، وعادة ما يكون من مضاعفات الإنفلونزا لدى الأطفال.

- التهاب كبيبات الكلى

مرض معقد من مضاعفات الإنفلونزا، وهو عبارة عن التهاب قنوات الكلى، ما يسبب انخفاض وظيفة الكليتين واضطرابا في عملية تكون البول وإفرازه.

- التهاب السحايا

قد يصاب الشخص بهذا المرض في حال عدم التزامه بضرورة الراحة. ويؤثر هذا المرض في أغشية الدماغ والحبل الشوكي، ويحتل المرتبة العاشرة في قائمة أسباب الوفاة بالعدوى البكتيرية.

ولتخفيض احتمال حصول هذه المضاعفات، يجب علاج الإنفلونزا في الوقت المناسب باستخدام الأدوية المضادة للفيروسات، والوسائل المساعدة في حال الإصابة بالإنفلونزا وأمراض البرد، مثل وسائل علاج آلام الحنجرة وقطرات الأنف ومضادات الهستامين التي تخفف من تورم الأنسجة.