ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 68,858 شهيدا أكاديمية المرح تحصد 18 ميدالية ذهبية في بطولة ايله أبو زهري أمام "اليونسكو": ما يجري في فلسطين حرب إبادة ممنهجة لمحو الهوية والإنسانية انطلاق أعمال مؤتمر "الملتقى الدولي لنصرة الأسرى الفلسطينيين" في مدريد "جثامين بلا ملامح".. الدفعة الأخيرة من الجثامين هي الأصعب ودفن 120 مجهولاً المجلس الدولي للزيتون يطالب بمحاسبة إسرائيل لاعتداءاتها على شجرة الزيتون تظاهرة في عرابة تنديدا باستفحال جرائم القتل وتقاعس الشرطة الإسرائيلية أريحا: ورشة عمل حول تعزيز السلم الأهلي والأمن المجتمعي جريح في غارة إسرائيلية على مركبة جنوب لبنان مستوطنان يعتديان على أصحاب المحال التجارية والاحتلال يعتقل أربعة مواطنين في القدس مستوطنون يقتحمون بورين ويتما جنوب نابلس مهرجان الزيتون الوطني في بيت لحم يحتفل بيوبيله الفضي إصابة 3 مواطنات جراء اعتداء مستوطنين عليهن في قرية تل الاحتلال يقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس

لا تتعرض لدخان الشواء مجددا

حذرت دراسة حديثة من أن مجرد الوقوف بالقرب من جهاز شوي الأطعمة "الشواية"، قد يزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان.

ولا يكمن الخطر في استنشاق الدخان الصادر من عملية الشواء، وإنما في امتصاص الجلد للمواد المسرطنة الناتجة عنها.

وأوضحت الدراسة أن نحو 70 في المائة من الأميركيين يملكون آلات شوي، لافتة إلى أن ذلك يعرضهم لذرات مرتبطة بسرطان الرئة والجلد والمثانة.

ونصح باحثون صينيون الأشخاص الذين ينوون الشواء في الخارج، أن يغطوا جلودهم بقدر الإمكان، وأن يغيروا ملابسهم المعبقة بدخان الشوي بمجرد الانتهاء، لتقليل مخاطر الإصابة بالسرطان.

ولا يتعلق الأمر بقرب الشخص من موقع الشواء لتتغلل المواد الكيماوية إلى جسده، لذا فقد نصح الباحثون بضرورة التوجه إلى موقع آخر تماما بعيدا عن عملية الشوي، في حال لم يكن الشخص نفسه هو من يقوم بالشواء.

يشار إلى أنه عند شوي أطعمة معينة مثل اللحوم، فإن درجة الحرارة على الشواية يجب أن تكون ما بين 300 و 400 درجة فهرنهايت، لذا فإن هذه العملية قد تؤدي إلى إطلاق مواد كيماوية تسمى (PAHs).

وقد وجد أن هذه المركبات تسبب طفرات جينية يمكن أن تؤدي إلى السرطان، وفق ما ذكر موقع "ديلي ميل".

وخلال عملية الشواء، تلتصق تلك المواد الكيماوية بسطح الطعام، بمعنى أن معظم السموم التي نتلقاها من الأطعمة المشوية، تدخل أجسامنا عندما نأكلها.

لكن البحث الجديد، الذي نشر في مجلة "العلوم والتكنولوجيا البيئية"، أشار إلى أن ثاني أكبر مصدر للكيماويات خلال الشوي، ليس تنفس الدخان المحمل بتلك المواد، ولكن امتصاصه عبر الجلد.

وليتمكن الباحثون الصينيون من تحديد درجة الخطورة للتعرض لدخان الشواء، طلبوا من متطوعين الوقوف على مسافات متفاوتة من شواية، فيما أكل آخرون طعاما مشويا. ثم تم تحليل عينات البول من المشاركين.

وخلص الباحثون إلى أن الأشخاص الذين تناولوا الطعام المشوي كانت لديهم أعلى مستويات من PAHs، لكن تعرض الجلد لعملية الشواء أحدث فرقا مفاجئا في مدى تعرضهم للمواد المسرطنة.