مستعمرون يعتدون على مواطن في المغير ويطردونه وعائلته من مسكنهم الاحتلال يشن عشرات الغارات على عدة بلدات جنوب لبنان فتوح يدين قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في غزة المعتقل محمود العارضة من عرابة يدخل عامه الـ29 في سجون الاحتلال أربعة شهداء بقصف الاحتلال رفح توزيع مساعدات تموينية على أهالي غزة الحكم الفلسطيني براء أبو عيشة يحصل على الرخصة الدولية في تحكيم "VAR" الجيش الإسرائيلي يعد خططا لمنع تعزيز حماس قدراتها بالضفة الحوثي: تفخيخ الاحتلال الأجهزة في لبنان وقاحة وجرأة وعدوانية قوات الاحتلال تعتدي على شاب من مخيم الفارعة وتعتقله الشرطة تقبض على شخص مطلوب للعدالة منذ 4 سنوات في بيت لحم الشرطة تقبض على شخص أقدم على حرق منزل عائلته في الخليل قوات الاحتلال تعتدي على شاب من مخيم الفارعة وتعتقله ناشطة المناخ ثونبرغ: الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل مروعة والصمت عليها يعني التواطؤ الاحتلال يشن عشرات الغارات على عدة بلدات جنوب لبنان والبقاع

لماذا يمتنع الأمير ويليام وزوجته كيت عن إمساك أيديهما؟

يشكّل الأمير ويليام، وزوجته الدوقة كيت، نموذجًا مثاليًا للزواج السعيد ‏الناجح، فهما يظهران بأرقى الإطلالات، ويتمتعان بشعبية كبيرة في بلدان العالم عامة، وبريطانيا خاصة، كما يجسدان المعنى الحقيقي للحب والاحترام والتفاهم، وعلى الرغم من التنقّلات والسفرات ‏الكثيرة التي يقومان بها، يحرص الشريكان دائمًا على الالتزام بصورة معينة لظهورهما معًا.‏ 
فهل سبق لك أن لاحظت غياب عنصر مهم في علاقتهما؟ وكأن هناك ما ينقص في ظهورهما ‏الرسمي أمام الكاميرات والجماهير.. فما هو السر؟
إن التمعّن بصور هذا الثنائي ومراقبة تصرفات الطرفين، يسمح للناظر باكتشاف أنهما لا يمسكان بأيدي ‏بعضهما في العلن على الإطلاق، مهما استمر وجودهما معًا، ومهما أعطيت لهما الفرصة لذلك!! ف‏ما السبب؟ 
في الواقع، يقوم الأمير ويليام وزوجته بدراسة تحركاتهما بأدق التفاصيل، وبما فيها اختيارهما بالامتناع ‏عن إمساك الأيدي! وذلك، ليس لأنهما غير سعيدين بزواجهما وحياتهما العائلية، بل لسبب أبسط من ذلك؛ ‏وهو أن إطلالاتهما معًا تقتصر على الناحية المهنية التي تجمع بينهما.
وبما أن هذه الإطلالات العلنية هي ‏جزء من عملهما، اختارت الدوقة وزوجها إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا من التداول.‏ 
وبمعنى آخر؛ عندما يتم التقاط صور للأمير وهو يطعم الفيلة مع «كيت»، أو يتجول في الطبيعة برفقتها، لا ‏يكون ذلك بهدف مشاركة الناس ببعض اللحظات الشخصية أو الذكريات الخاصة بعطلتهما، بل لأنهما ‏يقومان بعملهما ويؤديان دور الأمير والدوقة، وليس دور الزوج والزوجة.