18 شهـيدا إثر القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم حملة مداهمات و اعتقالات في أرجاء الضفة الغربية نادي الأسير الفلسطيني: آلاف الأسرى يواجهون وجها آخر من أوجه الإبادة في يوم التضامن مع شعبنا: تظاهرات حاشدة في عدة مدن أميركية مع دخول العدوان يومه الـ421: شهداء ومصابون في قصف الاحتلال قطاع غزة فتوح يدين مجازر الاحتلال في بيت لاهيا ويعتبرها انعكاسا لغياب المساءلة وازدواجية المعايير الرئيس الفنزويلي: فلسطين أكثر قضية محقة للإنسانية 5 شهداء بينهم 3 عمال بالمطبخ العالمي في قصف مركبتهم بخانيونس مفتي الديار المصرية: واجبنا تجاه القضية الفلسطينية التزام ديني وأخلاقي وتاريخي ملف السعودية لمونديال 2034 يحصل على أعلى تقييم في التاريخ الاحتلال يعتقل 16 مواطنا من الضفة سفارتنا لدى كازاخستان تحيي يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني 15 شهيدًا في قصف الاحتلال تجمعا لمواطنين أثناء استلامهم للطحين جنوب خان يونس وزير جيش الاحتلال الأسبق: ننفذ تطهيرا عرقيا في شمال قطاع غزة أبو ردينة: نحذر من إقامة مناطق عازلة في غزة ومن محاولات التهجير

الصليب الأحمر: عواقب صحية لا رجعة فيها تواجه المعتقلين المضربين عن الطعام

بعد تسعة و ثلاثين يوماً من الإضراب الجماعي عن الطعام الذي يخوضه المعتقلون الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية، تدعو اللجنة الدولية للصليب الأحمر جميع الأطراف والسلطات المختصة إلى إيجاد حل من شأنه تجنب أي خسائر في الأرواح أو إلحاق ضرر لا رجعة فيه على صحة المعتقلين.

“يزور أطباء اللجنة الدولية المعتقلين المضربين عن الطعام بانتظام ويراقبون أوضاعهم عن كثب”، قال الدكتور غابرييل سالازار، رئيس قسم الصحة في اللجنة الدولية في إسرائيل والأراضي المحتلة. “وبعد ستة أسابيع من الإضراب عن الطعام، نشعر بالقلق إزاء العواقب الصحية المحتملة التي لا رجعة فيها. من الناحية الطبية، ندخل الآن مرحلة خطرة”.

وبصفتها وسيطاً إنسانياً محايداً، فإن اللجنة الدولية لا تؤيد أو تعارض الإضراب عن الطعام، إلا أنها تعمل على ضمان كرامة المعتقلين المضربين عن الطعام وسلامتهم الجسدية في جميع الأوقات. وانطلاقاً من هذه الروح، زادت اللجنة الدولية من عدد موظفيها وأطبائها اللذين يزورون المعتقلين المضربين عن الطعام كما كثفت من حوارها غير العلني مع السلطات.

بحكم احتكاك اللجنة الدولية المباشر مع عائلات المعتقلين المضربين فإن اللجنة الدولية شاهد عيان على قلق عائلات المعتقلين المضربين عن الطعام والذي يتعاظم في ظل غياب الزيارات العائلية.