الاحتلال يعتقل شابين من مدنية الخليل وبلدة تفوح وسط أزمة انتقال عناصر القسام من رفح.. مديرة الاستخبارات الأمريكية تصل إلى مركز التنسيق في "إسرائيل" "الأونروا": نحو 75 ألف نازح يحتمون في أكثر من 100 مبنى للوكالة في غزة معظمها متضرر ومكتظ الاحتلال يعتقل شابا ويحول بناية إلى ثكنة عسكرية في مدينة قلقيلية خروقات لا تتوقف غارات إسرائيلية ونسف مباني سكنية شرقي خانيونس "فاو": تدمير 80% من الأراضي الزراعية في غزة وتحذير من مجاعة وشيكة الاحتلال يعتقل شابا من طولكرم جيش الاحتلال ينسف منزلا في بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان الاحتلال يعتدي على أهالي تجمع بدوي شرق القدس الاحتلال يعتقل 5 صيادين بينهم 3 أشقاء من بحر مدينة غزة مستطونون يهاجمون قاطفي الزيتون في عقربا جنوب نابلس مسؤولة أممية: الإبادة في غزة تُرتكب أمام أعين العالم الذهب ينخفض دون 4000 دولار إصابة شاب باعتداء مستوطنين عليه في رمون شرق رام الله الاحتلال يقتحم السيلة الحارثية ويلقي مناشير تهديد في مدينة جنين

الشاباك: إحباط 180 عملية إطلاق نار في العام 2016

وكالة الحرية الاخبارية -  قال ضابط كبير في قيادة الضفة الغربية لجيش الاحتلال الإسرائيلي إن الجيش وجهاز "الشاباك" افشلوا في العام 2016 حوالي (180) عملية إطلاق نار.

ووفق موقع "والا" العبري، الذي أورد الخبر، فإن قسما من تلك العمليات أفشل قبيل التنفيذ بقليل، وقسم آخر أفشل خلال عملية التنفيذ، ومنها كانت بواسطة خلايا شملت (3) أشخاص، أما عدد عمليات إطلاق النار فكانت (38) عملية في العام 2016.

وحسب الضابط الإسرائيلي، فإن عمليات إطلاق النار انتقلت من منطقة مستوطنات غوش عتصيون جنوب الضفة الغربية، إلى منطقة الوسط، المنفذون عبارة عن تنظيمات محلية بالدرجة الأولى، والقليل منها يتبع لمنظمات محددة، حركة حماس تدعم عمليات المقاومة لكن خلاياها لم تتلقى تعليمات لتنفيذ عمليات.

واستهدفت من خلال التحقيق بعمليات إطلاق نار بالدرجة الأولى مواقف الحافلات والمركبات الخاصة بالجنود، ومعسكرات لجيش الاحتلال الإسرائيلي، واستخدمت في معظمها مركبات مسرعة، ومنفذي العمليات إما إنهم من نفس العائلة أو من نفس الحمولة أو من نفس المنطقة.

وعن صفات منفذي عمليات المقاومة قال الضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحديث لا يدور عن مقاومين تقليدين،  ويدور عن دوافع غير معروفة من قبل لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحديث يدور عن شباب لا يبحون عن حياة عادية، بل يبحثون أيضا عن نوعية هذه الحياة، فهم شباب يحبون الحياة، وينفقون الأموال على الملابس.

واعتبر الضابط الإسرائيلي أن عمليات هدم المنازل للفلسطينيين تشكل رادع لمنفذي العمليات، ففي العام 2016 هدم 21 منزلاً مقابل سبعة منازل في العام 2015، كما قام الجيش بتحسين البنية التحتية بزيادة عدد الكاميرات على الطرقات وتحسين الإنارة فيها، ورفع درجة الترابط بين القوات على الأرض بهدف الرد السريع على العمليات، والكشف عن مخازن الأسلحة.