شاهين تبحث مع رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر الأوضاع الإنسانية في فلسطين مصر: تلقينا إشارات إيجابية من إسرائيل بشأن وقف إطلاق النار في غزة أبو هولي يبحث مع المبعوثة الألمانية للقضايا الإنسانية آليات دعم الأونروا وتمكينها مجدلاني: حراك أهلنا في غزة يشكل صرخة وجع في وجه مغامرات "حماس" التي دفع شعبنا ثمنها بالدم المحكمة العليا الإسرائيلية ترفض السماح بإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة مستعمرون يعتدون على مواطن في الأغوار الشمالية 70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك بالقدس المحتلة الاحتلال يفرج عن 30 معتقلا بعد انتهاء محكومياتهم الجوع يشتد مجددا في غزة مع بدء نفاد مخزونات الغذاء الاحتلال يرفض تسليم الحرم الابراهيمي للجمعة الرابعة في رمضان شهيدان بقصف الاحتلال مواصي خان يونس لازاريني: غزة تعيش أطول فترة بدون إمدادات منذ بدء الحرب لازاريني: غزة تعيش أطول فترة بدون إمدادات منذ بدء الحرب الكرملين: مستشار الأمن القومي الأمريكي ومساعد الرئيس الروسي على اتصال دائم الاحتلال يجبر مواطنين على الخروج من مسجد في بورين

الشاباك: إحباط 180 عملية إطلاق نار في العام 2016

وكالة الحرية الاخبارية -  قال ضابط كبير في قيادة الضفة الغربية لجيش الاحتلال الإسرائيلي إن الجيش وجهاز "الشاباك" افشلوا في العام 2016 حوالي (180) عملية إطلاق نار.

ووفق موقع "والا" العبري، الذي أورد الخبر، فإن قسما من تلك العمليات أفشل قبيل التنفيذ بقليل، وقسم آخر أفشل خلال عملية التنفيذ، ومنها كانت بواسطة خلايا شملت (3) أشخاص، أما عدد عمليات إطلاق النار فكانت (38) عملية في العام 2016.

وحسب الضابط الإسرائيلي، فإن عمليات إطلاق النار انتقلت من منطقة مستوطنات غوش عتصيون جنوب الضفة الغربية، إلى منطقة الوسط، المنفذون عبارة عن تنظيمات محلية بالدرجة الأولى، والقليل منها يتبع لمنظمات محددة، حركة حماس تدعم عمليات المقاومة لكن خلاياها لم تتلقى تعليمات لتنفيذ عمليات.

واستهدفت من خلال التحقيق بعمليات إطلاق نار بالدرجة الأولى مواقف الحافلات والمركبات الخاصة بالجنود، ومعسكرات لجيش الاحتلال الإسرائيلي، واستخدمت في معظمها مركبات مسرعة، ومنفذي العمليات إما إنهم من نفس العائلة أو من نفس الحمولة أو من نفس المنطقة.

وعن صفات منفذي عمليات المقاومة قال الضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحديث لا يدور عن مقاومين تقليدين،  ويدور عن دوافع غير معروفة من قبل لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحديث يدور عن شباب لا يبحون عن حياة عادية، بل يبحثون أيضا عن نوعية هذه الحياة، فهم شباب يحبون الحياة، وينفقون الأموال على الملابس.

واعتبر الضابط الإسرائيلي أن عمليات هدم المنازل للفلسطينيين تشكل رادع لمنفذي العمليات، ففي العام 2016 هدم 21 منزلاً مقابل سبعة منازل في العام 2015، كما قام الجيش بتحسين البنية التحتية بزيادة عدد الكاميرات على الطرقات وتحسين الإنارة فيها، ورفع درجة الترابط بين القوات على الأرض بهدف الرد السريع على العمليات، والكشف عن مخازن الأسلحة.