حزب الله: دخلنا مرحلة جديدة في الحرب وسنواصل إسناد غزة الاحتلال يشرع بوضع أساسات لبناء مصعد كهربائي في المسجد الأقصى ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية إلى 50 نتنياهو: ندرس خطة لإعلان شمال غزة منطقة عسكرية الرئيس الإسرائيلي: لا علاقة لنا بهجمات البيجر في لبنان تنظيم فعالية لمناسبة يوم النظافة العالمي في طولكرم مخابرات الاحتلال تستدعي محافظ القدس عدنان غيث للتحقيق المجلس الوطني يحذر من تحركات حكومة اليمين المتطرف لتغيير الوضع القائم في الأقصى قوات الاحتلال تقتحم مدينة يطا مستعمرون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب شرق بيت لحم إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في كفر قليل جنوب نابلس قوات الاحتلال تحتجز عشرات المواطنين شمال غرب سلفيت إصابة برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلس قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من الريحية جنوب الخليل الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرار اتفاقية "ميثاق المستقبل"

حل لغز اختفاء الطفلة نهال منذ 21 يومًا يصل مأساويًا

وكالة الحرية الاخبارية -  أعلنت السلطات القضائية الجزائرية، عن مقتل الطفلة نهال سي محند (4 سنوات)، التي تعرضت للاختطاف منذ 3 أسابيع في قرية أيت تودر بمحافظة تيزي وزو شرقي البلاد.

وأوضح وكيل الجمهورية لدى محكمة واسيف بتيزي وزو، أن نتائج تحليل الحمض النووي للأشلاء التي تم العثور عليها أثناء عملية البحث، أظهرت أنها تعود للطفلة نهال.

وتتمثل هذه الأشلاء في جمجمة متفحمة وهيكل عظمي، بالإضافة إلى العثور على ملابس عليها آثار دماء بالقرب من مكان اختفاء الطفلة.

وقال فضيل تخروبت، إن التحقيقات لا تزال جارية حتى الآن للكشف عن الجناة المتورطين في هذه الجريمة.

ويأتي هذا الإعلان الصادم لينهي بشكل مأساوي قصة الطفلة “نهال سي محند” التي اختفت يوم 21 يوليو الماضي، من قرية آيت علي ببلدية أيت تودر بمحافظة تيزي وزو، بعد أن كانت في زيارة مع أهلها الذين يقطنون بمدينة وهران غربي الجزائر، لحضور حفل زفاف لأقارب العائلة.

وأعادت هذه القضية بالنسبة للعائلات الجزائرية هاجس حوادث اختطاف الأطفال في السنوات الأخيرة، والنهاية المأساوية التي لقيها كثير من هؤلاء الأبرياء في مناطق عديدة بالجزائر على يد وحوش بشرية انتهكت حقهم في الحياة.

وعاش الجزائريون رعبًا حقيقيًّا في سنة 2012، وحتى في السنوات التي تلتها، بفعل تتابع عمليات اختطاف الأطفال ثم العثور على جثثهم في أماكن مهجورة وعليهم آثار الاغتصاب؛ حيث رصدت قوات الأمن في تلك الفترة، ما لا يقل عن 15 حالة اختطاف.