مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

ظِلٌّ يُصلي في مسجد بتركيا

وكالة الحرية الاخبارية - وفِّق المعماري السلجوقي "هرّم شاه بن مغيث الأخلاطي" لأن يشيد مسجدًا يبدو على بابه في وقت معين من كل يوم "ظل إنسان يصلي وأمامه كتاب مفتوح".

المتأمل في هذا البناء يرى بوضوح روح الفنان المسلم الذي أبدع في نحت الصخور الصماء وحولها إلى كائن حي ناطق.

في عام 1228م أمر "أحمد شاه" أمير إمارة "منغوجاك" السلجوقية ونجل سلطان سلاجقة الأناضول سليمان شاه، ببناء مسجد يجمع في كنفه علوم الدين والدنيا معًا، وتم تكليف المعماري "الأخلاطي" لتنفيذ هذه المهمة.

بدأ "الأخلاطي" عمله بحساب مواقع الشمس والنجوم في السماء، وبعد دراسة مكثفة استغرقت معه عامين كاملين، قام بتحديد المكان الذي سيقيم عليه المسجد.

واستطاع في هذا الموقع أن يزاوج المادة بالمعنى والعلم بالدين؛ فنحَتَ وصمم النقوش وفقًا لزاوية انحراف الشمس وزاوية سقوط أشعتها، الأمر الذي مكّنه من إظهار "ظل إنسان يصلي" على الباب الغربي للمسجد يبلغ طوله أربعة أمتار، ويبقى قائمًا حتى انقضاء صلاة العصر ثم يغيب ويختفي.

إنه مسجد ديفريغي الكبير المتربع على أعالي بلدة ديفريغي التابعة لمدينة سيواس في تركيا، وأدخلته منظمة اليونسكو في قائمة التراث العالمي عام 1985م.