استشهاد المعتقل صايل أبو نصر من غزة في سجون الاحتلال وزير الاقتصاد يبحث مع الممثل الألماني التعاون الثنائي مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في وادي عبيان شرق كيسان حكم لصالح "فلسطين أكشن" للطعن على حظر بريطانيا الاحتلال يقتحم مخيم عسكر الجديد شرق نابلس وزيرة الخارجية توقع مذكرات تفاهم مع النرويج وايسلندا بشأن تطوير العلاقات الثنائية 60,138 شهيدا و146,269 مصابا منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة تواصل أعمال مؤتمر الأمم المتحدة حول تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وزير الثقافة يوقّع اللائحة الوطنية للتراث الثقافي غير المادي شهداء ومصابون من منتظري المساعدات شمال قطاع غزة وجنوبه الاحتلال يحتجز عدد من أهالي مخيم جنين حاولوا الوصول إلى منازلهم مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في الرملة بلجيكا تقرر إحالة جنديين في جيش الاحتلال إلى "الجنائية الدولية" الاحتلال يعتقل مزارعًا من بيت فجار ويواصل التوسع الاستيطاني في واد رحال المجلس الاقتصادي والاجتماعي يعتمد قرارين تاريخيين حول المرأة الفلسطينية والانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية للاحتلال

ما هي كلمة السر الأكثر شيوعاً؟

وكالة الحرية الاخبارية -  بالرغم من ازدياد الدعوات إلى تغيير كلمات السر المعتمدة للحواسيب والحسابات المصرفية وغيرها من الخدمات الإلكترونية، لا يزال ملايين المستخدمين يلجأون إلى كلمات سر بسيطة جداً مثل "1-2-3-4-5-6" ويتعرضون للقرصنة، بحسب ما كشفت دراسة أميركية.

فقد أظهر التقرير السنوي لشركة "سبلاش داتا" المتخصصة في الأمن المعلوماتي التي جمعت معلومات من أكثر من مليوني حساب تسربت بياناتهم أن كلمات السر الأكثر استخداماً منذ العام 2011 لم تتغير في أنحاء العالم أجمع.
وبالإضافة إلى كلمة السر التقليدية "1-2-3-4-5-6"، تشمل الخيارات السائدة مصطلح كلمة السر بالإنكليزية "باسوورد" والصيغة الأكثر تعقيداً "1-2-3-4-5-6-7-8".
وقال مورغن سلاين المدير التنفيذي للمجموعة الأميركية إن "بعض الأشخاص يبذلون جهداً من خلال إضافة مزيد من الرموز إلى كلمات السر لتعزيز أمن حساباتهم الإلكترونية، لكن في حال كانت  كلمات السر بسيطة ومتوقعة، فهم معرضون أيضاً لخطر القرصنة".
وأوصى المستخدمين بعدم اختيار أسماء المشاهير لكلمات السر، إذ من السهل جداً معرفتها.


وخلال السنوات الأخيرة، ازدادت عمليات قرصنة المعلومات، ما دفع بعض الشركات إلى التخلي عن كلمات السر التقليدية واستخدام تكنولوجيات متطورة للتعرف على الهوية قائمة على الاستدلال الحيوي، مثل التعرف على البصمات أو حتى بؤبؤ العين.