مستوطنون يهاجمون تجمعا بدويا في مخماس شمال القدس ويعتدون على المواطنين والممتلكات ترامب: ناقشت مسألة الضفة الغربية مع نتنياهو ولم نتفق 100 بالمئة الاحتلال يعتقل ثلاثة متضامين أجانب من المغير شرق رام الله مستوطنون يستولون على جرافة ويعتدون على سائقها ويحتجزونه في عقربا جنوب نابلس الشيخ: نرحب بإصرار ترمب على تنفيذ كامل بنود اتفاق وقف إطلاق النار ووقف محاولات تقويض السلطة واشنطن تدافع عن إسرائيل بشأن أرض الصومال الاحتلال يعتدي على شاب في بلدة سلوان مرضى السرطان في قطاع غزة يواجهون حكما بالإعدام سلطات الاحتلال تسحب تصاريح منظمات إنسانية دولية عاملة بغزة الرئيس يشكر نظيره الجزائري على دعمه لشعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة خالد دادر: طموحي مساعدة الجزيرة في العودة إلى المقدمة وتمثيل فلسطين حلم لا يفارقني "شؤون اللاجئين" تدين مصادقة الكنيست على قانون يقطع إمدادات المياه والكهرباء عن منشآت الأونروا بالقدس الاحتلال يستولي على معدات عمل لتشغيل بئر ارتوازية في قراوة بني حسان الوزير الميمي يعلن رسميًا إطلاق مرفق مياه مرج بن عامر الاحتلال يقتلع أشجار زيتون في زبوبا

"بلير" يستقيل من منصبه كممثل للرباعية لعملية السلام

وكالة الحرية الاخبارية -  قدم ممثل الرباعية الدولية لعملية السلام في الشرق الأوسط توني بلير الأربعاء استقالته للأمين العام للأمم المتحدة بعد نحو 8 أعوام من العمل في هذا المنصب.

وقالت مصادر مقربة من بلير إنه يشعر "بالإحباط بسبب الصلاحيات المحدودة في يديه". وذكرت وسائل الإعلام البريطانية أن دبلوماسيين غربيين كبار يعتبرون أن بلير "غير فعال وفقد مصداقيته".

وكانت مصادر إعلامية أعلنت في مارس الماضي أن توني بلير سيترك منصبه كمبعوث لمجموعة الرباعية للسلام في الشرق الأوسط، وذلك للقيام بدور مختلف في مفاوضات السلام.

كما نقلت صحيفة فاينانشال تايمز عن شخصيات وصفتها بالمطلعة أن بلير الذي يتولى هذا الدور في المجموعة الرباعية منذ نحو 8 أعوام يعتزم تغيير دوره في المجموعة.

وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بحث التغيير المحتمل في دوره مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ومع فيديريكا موغيريني، مسؤولة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي.

ونقلت المصادر في وقت سابق أن مناقشات تجري بشأن دوره الذي سيكون على الأرجح إقليميا وأنه سيواصل عمله بشأن الاقتصاد الفلسطيني.

وتسعى المجموعة الرباعية التي تضم روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي للتوسط في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني منذ عام 2002؛ لكنها فرضت شروطًا على الحكومة الفلسطينية العاشرة بعد الانتخابات التشريعية في يناير 2006 برفض المقاومة والاعتراف بشرعية الاحتلال الإسرائيلي.