إعلام الأسرى: الاحتلال يواصل احتجاز 32 أسيراً من غزة رغم انتهاء محكومياتهم المالية تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المجلس الوطني: جرائم الاحتلال تمثل اختبارا قاسيا للقيم الإنسانية في يوم حقوق الإنسان أبو جزر: الفدائي جاهز لمواجهة المنتخب السعودي في ربع نهائي كأس العرب غرفة العمليات الحكومية تطلق مناشدة عاجلة لتوفير مستلزمات الإيواء وتوزيعها في غزة هيئة الأسرى: سجون الاحتلال تشهد أسوأ موجة برد في ظل حرمان المعتقلين من الأغطية والملابس الاحتلال يشرع في هدم موقف سيارات وغرفة متنقلة في حي رأس خميس بالقدس مستوطنين بحماية قوات الاحتلال يقتحمون منطقة "قيزون" في الخليل ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,369 شهيدا و171,069 مصابا المصادقة على بناء 764 وحدة ضمن خطة اكبر لانشاء 18 مستوطنة جديدة مصرع شاب بحادث سير ببلدة إذنا غربي الخليل الرئيس يجتمع مع ملك إسبانيا "العمليات الحكومية" تستعرض خطة الإغاثة والتعافي لوزارة العمل في قطاع غزة الجامعة العربية تدعو الجنائية الدولية لإدراج الإهمال الطبي بحق المعتقلين ضمن تحقيقاتها في جرائم الحرب

غوغل تستعين بـ "عرب" للحد من استخدام داعش "يوتيوب"

وكالة الحرية الاخبارية -  تعاقدت شركة البحث على الانترنت "غوغل" مع متحدثين باللغة العربية، للمساعدة في اتخاذ إجراءات صارمة ضد الجماعات الجهادية التي تستخدم منصة "يوتيوب" لأغراضها الدعائية "المتطرفة".

واستخدمت الشركة مشرفين في جميع أنحاء العالم، للمساعدة في منع جعل اليوتيوب مسرحا لدعاية مسلحي التنظيمات المتطرفة، ولم تكشف الشركة عن عدد الموظفين الجدد، لكن مصادر أخبرت أن الشركة لديها الآن ناطقين باللغة العربية في كل منطقة، للتعامل مع أي مشكلة تظهر.
كان الفيلم الذي بلغت مدته (22) دقيقة عن حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة حيا، حمّل على يوتيوب، وبقى ساعات، قبل إزالة المشرفين له.
وقال "جوناثان راسيل" الخبير في شؤون مكافحة التطرف الفكري، إن دعاية التنظيم المسلح لها تأثير كبير في مساعدة "الدولة الإسلامية" على جعل أتباعها الجدد أكثر تشددا وتطرفا.

وأوضح راسيل أن مسلحي التنظيم يريدون أن يعرضوا للأتباع الجدد وللعالم، كيف أن الجميع يخشون منهم ومن قوتهم، وهم لا يخشون من أحد، ولا يخضعون لتهديدات أحد.

ورحب راسيل بقرار غوغل اتخاذ إجراءات حازمة ولازمة حيال هذا الأمر، قائلا إن عملاق التكنولوجيا الأمريكي غوغل كان من بين عدد من شركات التكنولوجيا الكبرى، التي بدأت في اتخاذ مزيدا من الإجراءات ضد المواد المتطرفة للتنظيم في الأشهر الستة الماضي