المكتبة الوطنية وجامعة بيرزيت توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في حفظ الأرشيف الوطني والذاكرة الفلسطينية مصطفى يبحث مع وزير خارجية سنغافورة آخر المستجدات وتعزيز التعاون المشترك الزراعة" توقع اتفاقيات منح تمويلية من الاتحاد الأوروبي في رام الله وسلفيت بقيمة تتجاوز 787 ألف يورو اعتقال شاب بعد إصابته في رام الله سفير فلسطين يبحث مع مسؤول نيجيري تعزيز التعاون مقاومة الجدار والاستيطان: 2350 اعتداء نفذها الجيش والمستوطنون في تشرين أول الماضي قوات الاحتلال تقتحم عدة بلدات في نابلس "التربية": وضع حجر الأساس لمدرسة عطارة الثانوية للبنات في تربية بيرزيت وزير الجيش الإسرائيلي يعين مدعيا عاما عسكريا جديدا بعد "فضيحة التعذيب" وزارة العدل تنشر مشروع قرار بقانون بشأن الحق في الحصول على المعلومات الاحتلال يسلم جثمان الشهيد أحمد الأطرش الذي استشهد برصاص مستعمر قبل يومين مستعمرون يضرمون النار في أراضٍ زراعية شمال قرية اللبن الشرقية الاحتلال يقتحم مخيم الفوار "خضوري" تحصد المركزين الأول والثالث في الملتقى الإبداعي العربي الاحتلال يجبر مقدسيين على هدم منزل وحظيرة حيوانات

العراق والإمارات.. لقاء لتضميد الجراح والتطلع للمستقبل

وكالة الحرية الاخبارية -  يسعى المنتخبان الإماراتي والعراقي إلى توديع نهائيات كأس آسيا بنتيجة إيجابية لتعويض إخفاق الخروج من نصف النهائي وللانطلاق بشكل جيد في التحضير للرهانات القادمة.

وانتهت مغامرة المنتخبين أمام كل من أستراليا وكوريا الجنوبية على التوالي بالخسارة بالنتيجة نفسها (صفر-2).
وستكون مباراة الجمعة في سيدني، مناسبة للمنتخبين من أجل منح الفرصة لبعض اللاعبين الذين لم يشاركوا في المباريات السابقة أو خاضوا بعض الدقائق.

ورغم خيبة الخروج من نصف النهائي، يبدو المستقبل واعدا للمنتخبين اللذين قدما عروضا جيدة وخالفا التوقعات بالنتائج التي حققاها، إذ إن الطرفين يضمان في صفوفها الكثير من اللاعبين الشبان الواعدين.


وبإمكان شبان المنتخب الإماراتي بقيادة المدرب المميز مهدي علي التطلع إلى مستقبل مبشر قد يحمل مشاركة ثانية للأبيض في كأس العالم، وهو الهدف الذي يسعى إليه أيضا العراقيون الطامحون لمشاركة عالمية ثانية بعد 1986.
ونجحت الإمارات في الرهان على عامل الاستقرار على مستوى التشكيلة التي لا يتعدى معدل أعمارها 25 عاما، والجهاز الفني بقيادة مهدي علي الذي كسب شعبية في أستراليا بسبب الكاريزما التي يتمتع بها.


وسيكبر الحلم الإماراتي بوجود العناصر المميزة مثل عمر عبد الرحمن وعلي مبخوت وستكون نهائيات مونديال روسيا 2018 الهدف المقبل، على أمل تكرار سيناريو 1990 والسير على خطى عدنان الطلياني وفهد خميس ورفاقهما.