مستوطنون يحرقون 3 خيام في مسافر يطا جنوب الخليل التربية": أكثر من 20 ألف طالب و1037 معلما استشهدوا منذ بداية العدوان القدس: الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في بلدة الطور أمير قطر: ما جرى بغزة إبادة جماعية لتأمين احتفالات المستوطنين: الاحتلال يغلق حي الشيخ جراح بالسواتر الحديدية إعادة انتخاب فلسطين أميناً عاماً لمجموعة سفراء "التعاون الإسلامي" في المجر ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,229 شهيدا و170,369 مصابا الاحتلال يغلق طريق جنين- نابلس مسلحون يقتحمون مقر برنامج غزة للصحة النفسية بمدينة غزة الرئيس يستقبل رئيسة مكتب تمثيل جمهورية ألمانيا مصطفى: الحكومة تواصل تحضيراتها لتنفيذ خطة التعافي وإعادة الإعمار في غزة في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة ترامب: حلفاء بالمنطقة سيدخلون غزة لتأديب حماس إذا أنتهكت الاتفاق القسام تعلن تسليمها جثتي أسيرين الليلة الاحتلال يصيب شابا ويغلق مدرسة بالخليل ويعتقل شابا من بني نعيم

12 قتيلا على الاقل في هجوم على مقر مجلة "شارلي إبدو" الساخرة في باريس

وكالة الحرية الاخبارية - وكلات - هاجم مسلحان مقر مجلة شارلي إبدو الساخرة في العاصمة الفرنسية باريس ما أدى الى مقتل 11 شخصا على الاقل واصابة 10 اخرين.

واوضح شاهد عيان ان المهاجمين فتحا النيران من سلاحين آليين من طراز كلاشنيكوف بشكل عشوائي.

واثارت المجلة كثيرا من الجدل بسبب تناولها الساخر للاخبار والأحداث، وكان آخرها نشر رسم ساخر لزعيم ما يعرف بتنظيم "الدولة الإسلامية"، ابو بكر البغدادي على حسابها على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي.

وقال شاهد عيان للتلفزة الفرنسية "اقتحم مسلحان يرتديان الاقنعة وأغطية الرأس مقر المجلة حاملين بنادق كلاشنيكوف وبعد قليل سمعنا الكثير من أصوات الطلقات النارية".

وقال أحد عناصر الشرطة لقناة فرنسية متلفزة إن "الوضع داخل المقر كارثي".

كما طالبت الشرطة وسائل الاعلام الفرنسية والعاملين فيها بتوخي الحذر واتخاذ الاحتياطات الامنية في اعقاب الهجوم.

وقد تعطل موقع المجلة على شبكة الانترنت.

وكانت المجلة نفسها قد نشرت رسوما مسيئة للنبي محمد أكثر من مرة اخرها عام 2012.

وبعيد نشر الرسوم المسيئة قبل عامين اتهم المجلس الفرنسي الاسلامي المجلة في بيان رسمي بأنها معادية للاسلام.

وكانت مكاتب للصحيفة الأسبوعية نفسها قد تعرضت لهجوم العام 2011 بعد نشرها رسما اعتبر مسيئا للنبي محمد.