حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 30 مواطنا في الضفة الغربية مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينية شمال شرق رام الله سلطات الاحتلال تهدم منزلا في دير الأسد بالجليل بأراضي الـ48 عشرات المستوطنين يقتحمون المقامات الإسلامية في كفل حارس شمال سلفيت هيئة الأسرى: واقع كارثي يعيشه المعتقلون داخل سجون الاحتلال انهيار منازل بغزة نتيجة المنخفض واسرائيل تواصل خروقاتها الاحتلال يهدم مغسلة في قرية جيت شرق قلقيلية إصابة أربعة شبان برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس أمجد النجار: إدارة مصلحة السجون تمهّد لتصعيد عقابي واسع بحق الأسرى قوات الاحتلال تقتلع عشرات أشجار الزيتون شمال غرب سلفيت الاحتلال يعتقل مواطنين خلال اقتحامه وسط الخليل البرلمان العربي يُرحب بتصويت 164 دولة بالأمم المتحدة لقرار يؤكد حق شعبنا في تقرير مصيره الأونروا تجدد دعوتها لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا غزة: نحو 400 شهيد منذ "وقف إطلاق النار".. و12 وفاة نتيجة المنخفضات الجوية 600 قائد عسكري إسرائيلي لترامب: لا مرحلة ثانية لغزة دون نزع سلاح حماس وإشراك السلطة

توتر علاقات إسرائيل وفرنسا بعد التصويت في مجلس الأمن

وكالة الحرية الاخبارية -  استدعت إسرائيل السفير الفرنسي في تل أبيب للاحتجاج على تصويت فرنسا لصالح مشروع قرار إنهاء الاحتلال، الذي تقدمت به القيادة الفلسطينية إلى مجلس الأمن. أعلن المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية الأربعاء (31 ديسمبر/كانون الأول) أن الحكومة استدعت السفير الفرنسي للاستفسار منه عن الدعم الفرنسي لمشروع القرار الفلسطيني في مجلس الأمن والذي لم يتم إقراره مساء الثلاثاء.

وقال المتحدث ايمانويل نحشون، إن السفير الفرنسي باتريك ميزوناف سيزور مقر وزارة الخارجية الإسرائيلية الجمعة المقبل. وتابع أن "الوزارة طلبت منه المجيء لتوضيح مسألة تصويت فرنسا"، مضيفا أن الدعم الفرنسي لمشروع القرار الفلسطيني "أثار خيبة أمل لدى الجانب الإسرائيلي".

وأكدت المتحدثة باسم سفارة فرنسا في إسرائيل صونيا باربري أن إسرائيل طلبت من السفير ميزوناف زيارة وزارة الخارجية.

وكانت فرنسا، القلقة حيال الوضع في الأراضي الفلسطينية وفي القدس وفي إسرائيل، قد عملت خلال أسابيع في الأمم المتحدة على وضع نص قرار أقل تصلبا من مشروع القرار الفلسطيني ويكون قابلا لاعتماده من قبل مجلس الأمن.

وتقدم الفلسطينيون في النهاية أمس الثلاثاء بمشروع قرارهم الخاص معدلا. وصوتت فرنسا إلى جانبه، لكن النص الذي حصل على موافقة ثمانية أعضاء من أصل الأعضاء الخمسة عشر، رفض لأنه فشل في جمع الأصوات التسعة الضرورية لإقراره.