قوات الاحتلال تعتقل طفلا جنوب نابلس الاحتلال يحتجز شابا وينكل به خلال اقتحامه بلدة ترمسعيا الأردن يدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة وشرعنة 19 مستعمرة جديدة في الضفة الغربية فتوح: تصريحات السفير هاكابي تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولقرارات الشرعية الدولية فصائل فلسطينية: الاحتلال يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويقوّض اتفاق وقف إطلاق النار "أونروا": لدينا مخزون غذائي لـ 1.3 مليون شخص في غزة ترفض "إسرائيل" دخولها كارثة إنسانية متواصلة في غزة: أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء العدوان البنتاغون: مقتل جنديين أمريكيين ومدني وجرح 3 آخرين في هجوم وسط سوريا قوات الاحتلال تجبر أصحاب 6 منازل في نابلس على إخلائها الأوقاف تستنكر إغلاق الاحتلال المتكرر لبوابات الحرم الإبراهيمي والتضييق على الطواقم العاملة مواجهات مع الاحتلال في قرية عابود قضاء رام الله الاحتلال يقتحم عددا من البلدات في جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام، شمال مدينة القدس المحتلة. إصابة طفلة برصاص الاحتلال على شاطئ بحر رفح إضاءة شجرة الميلاد في بيت ساحور

مقتل اثنين خلال إنهاء أزمة الرهائن في مقهى بسيدني

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات-  اقتحمت قوات الأمن الخاصة الأسترالية المقهى الذي كان اللاجئ الإيراني، مان هارون مونيس، يحتجز فيه عشرات من الرهائن لتنهي الأزمة التي استمرت أكثر من 16 ساعة.

وذكرت تقارير أن شخصين قتلا أحدهما مختطف الرهائن.

وأظهرت الصور التلفزيونية الطواقم الطبية وهي تنقل المصابين الذين لم يعرف عددهم بعد.

وكانت طواقم طبية هرعت باتجاه المقهى بعيد لحظات من سماع دوي سلسلة من الانفجارات والومضات.

وكانت الشرطة قد حددت هوية محتجز الرهائن وقالت إنه لاجئ إيراني يدعى مان هارون مونيس.

وذكرت وكالة اسوشييتدبرس أن قوات الأمن دخلت المقهى بعد فرار نحو 5 أو 6 أشخاص من الرهائن.

وأظهرت صور تلفزيونية هؤلاء الرهائن وهم يركضون باتجاه الشرطة وقد رفعوا أياديهم في الهواء.

وأضافت الوكالة أن قوات الأمن دخلت المقهى الذي يقع في منطقة مكتظة من الحي المالي بسيدني بعد سماع فرقعة مدوية.

وقال رئيس الوزراء الأسترالي، توني أبوت، "أشعر بالصدمة الشديدة بسبب اتخاذ مسلح يزعم أن له دواعي سياسية رهائن".

وقد وصف محامي اللاجئ الإيراني الذي يسمى مان هارون مونيس بأن موكله شخص انعزالي وبالتالي يرجح أن يكون قد تصرف من تلقاء نفسه.
وحصل مونيس على اللجوء السياسي في أستراليا بعد مغادرته بلده إيران.

وظل وسط سيدني مغلقا في وجه حركة السير منذ اتخاذ المحتجز الإيراني رواد المقهى رهائن في وقت سابق من صباح الاثنين.
وأرغم الرهائن في وقت سابق على رفع أعلام إسلامية سوداء.