إصابة مواطن بجروح إثر اعتداء المستوطنين عليه جنوب نابلس مصر وتركيا والصومال وجيبوتي ترفض اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند" اندلاع مواجهات مع الاحتلال في ارطاس جنوب بيت لحم الصحة بغزة: 3 شهداء و16 إصابة في آخر 48 ساعة الصين تفرض عقوبات على أفراد وشركات أميركية بسبب تايوان الطقس: منخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة يؤثر على البلاد ويستمر عدة أيام الاحتلال يشن حملة اقتحامات بمناطق متفرقة من الضفة الاحتلال يغلق حاجز عطارة العسكري شمال رام الله الاحتلال يواصل خروقاته بغارات ونسف مبانٍ في قطاع غزة الاحتلال يغلق البوابة المؤدية إلى قرية خربثا بني حارث غرب رام الله غرفة العمليات الحكومية ترفع حالة الطوارئ استعدادًا لمواجهة آثار المنخفض الجوي في غزة سوري يقتل زوجته وبناته الثلاث قبل أن ينتحر اتحاد الرياضة للجميع يختتم بطولة عائلات الخليل الرئاسة تدين وترفض أي مساس بوحدة وسيادة الأراضي الصومالية ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 71,266 والإصابات إلى 171,219 منذ بدء العدوان

مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس يزور جامعة الاستقلال

وكالة الحرية الاخبارية - استقبلت جامعة الاستقلال بعد ظهر اليوم الثلاثاء أ. أحمد الرويضي مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس، وكان في استقباله د. أديب الخطيب مساعد رئيس الجامعة لشؤون العلاقات الدولية والعامة والإعلام.

وفي بداية اللقاء رحب د. أديب الخطيب بالضيف الكريم ونقل له تحيات رئيس مجلس الأمناء معالي اللواء توفيق الطيراوي، وتحيات رئيس الجامعة أ. د. عبد الناصر القدومي, وقدم نبذة عن الضيف المقدسي الذي قدم وما زال يقدم كل الدعم من الناحية القانونية للمقدسيين بصفته قانونياً ويعمل مستشاراً لديوان الرئاسة الفلسطينية.

وتحدث الرويضي عن مدينة القدس التي تتعرض لأشرس الحملات المسعورة التي يشنها الأحتلال الغاشم من مضايقة لسكانها ومصادرة لبيوتهم وانتهاك دور عبادتهم وتدنيسها, ضمن مشروع قرصنة إسرائيلي , وحرب ديمغرافية تطمح إلى تهويد القدس من سكانها وجعلها مدينة لليهود فقط.

وأضاف أن إسرائيل شرعت من القوانين ما يكفي لطرد السكان الأصليين لمدينة القدس ومن هذه القوانين قانون الاستملاك للمصلحة العامة، قانون أملاك الغائبين وهذه القوانيين وغيرها والسياسات العنصرية مثل هدم البيوت والإبعاد عن مدينة القدس, الهدف منها تضييق الخناق على المقدسيين وجعلهم يتركون المدينة قصرأ نتيجة هذه السياسات.

وتحدث الرويضي عن التطورات الخطيرة التي شملت اعتقال النشطاء الفلسطينيين وتحويلهم إلى الاعتقال الإداري وسياسة الإبعاد الجديدة القديمة التي عادت إسرائيل لاستخدامها ضد بعض النشطاء المقدسيين ، وكان  ابرز هذه التطورات هدم منازل الشهداء المقدسيين  وفي ذلك عقاب جماعي لأطفالهم وزوجاتهم وذويهم.

وأختتم المحامي الرويضي حديثه  بالتأكيد على ضرورة أن نفهم القانون الدولي وأن نستغله بطريقة جيدة وبما يخدم مدينة القدس، على أمل أن تحرر وأن تقام دولة فلسطين.