مصطفى: عملية إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج حسب التقديرات الدولية نحو 67 مليار دولار الأونروا: كل تأخير في تسهيل دخول المساعدات يعني مزيدا من الوفيات الحوثيون يعلنون مقتل رئيس أركان الجماعة محمد عبد الكريم الغماري الاحتلال يهدد بترحيل عائلات عن مساكنها شرق طوباس بمشاركة فلسطين: اختتام أعمال المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء العمل في الدوحة استشهاد طفل عقب إصابته برصاص الاحتلال جنوب الخليل نادي الأسير: الشواهد على جثامين شهداء غزة الذين سلمهم الاحتلال تؤكد إعدامهم بعد اعتقالهم الاحتلال يشن عدة غارات على جنوب لبنان وشرقه التميمي: إصدار 1368 سند تسجيل جديد الاحتلال يفتش كاميرات المحال التجارية غرب سلفيت وفد فلسطيني يناقش مع رئيس الحكومة اللبنانية أوضاع اللاجئين ومسار تسليم السلاح داخل المخيمات اشتية يجري عددا من اللقاءات في هولندا لحشد الاعتراف بدولة فلسطين استشهاد شاب برصاص الاحتلال في بلدة قباطية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في كفر عقب "أطباء بلا حدود": الوضع الصحي بغزة حرج جدًا

وزير المالية "لابيد" : الفيتو الأمريكي غير مضمون

وكالة الحرية الاخبارية -  أكد وزير المالية الإسرائيلي، يائير لابيد (ييش عتيد) أن العلاقات الأمريكية "الإسرائيلية" وصلت إلى الحضيض،  وقال إن استخدام الولايات المتحدة لحق النقض "فيتو" على القرار الفلسطيني لم يعد مضمونا كما في السابق.

وشن لبيد خلال مشاركته في منتدى السبت الثقافي، هجوماً على رئيس الحكومة "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو واتهمه بأنه راضخ لأهواء عدد من أعضاء مركز الليكود المنشغلين بالسياسة الصغيرة واستطلاعات الرأي ويخوضون فقط صراع البقاء السياسي.

وقال لابيد إن "كل القضايا عالقة ونتنياهو يقف جانبا: الميزانية العامة علاقات "إسرائيل" الدولية، الأمن الشخصي للإسرائيليين، قضايا السكن وأمور أخرى". كنه أوضح أنه لا يعتزم الانسحاب من الائتلاف، وقال  إنه "لا يخشى الانتخابات، لكن هذا ليس ما تحتاجه إسرائيل اليوم".

ووصف العلاقات "الإسرائيلية" الأمريكية بأنها وصلت إلى "نقطة حضيض  غير مسبوقة"، وأضاف: 'لا أحد يعرف ماذا سيفعلون حينما يتوجه أبو مازن لمجلس الأمن، أي أن الـ "فيتو" في الأمم المتحدة  لم يعد مضمونا كما في الماضي".

واشار لابيد بذلك إلى مشروع القرار الذي تسعى السلطة الفلسطينية لطرحه لتصويت في مجلس الأمن الدولي والذي يطالب بتحديد جدول زمني لإنهاء الاحتلال على الأراضي المحتلة عام 1967.

وعن قانون الدولة القومية، قال لابيد: "أنا أؤيد قانون الدولة القومية، الجميع يؤيدون. لكن القانون الذي يتحدثون عنه غرضه التأثير على الانتخابات الداخلية لليكود،  لكن نحن ندفع الثمن بتدهور العلاقات مع العالم  وبعناوين سلبية في وسائل الإعلام  الدولية. في نهاية المطاف القانون بصياغته الحالية لن يمر".