شهيد ومصاب في غارة إسرائيلية جنوب لبنان الاحتلال يعتقل مواطنا ومستوطنوه يعتدون على قاطفي الزيتون شمال رام الله الفلسطينية فيفيان عليص تواصل تألقها في بطولة آسيا للشباب وتبلغ النهائي الاحتلال يحاصر منزلا في مدينة جنين مركز حقوقي في لندن يلاحق بريطانيين شاركوا بالحرب على غزة إسرائيل: حماس تستطيع إعادة جثامين 5 إلى 8 أسرى فورًا مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شمال القدس المحتلة مستوطنون يحرقون بيوت المواطنين في خلة السدرة شمال شرق القدس روبيو: لن نوقف جهودنا حتى استعادة جميع رفات المحتجزين الإسرائيليين مصطفى يصل الرياض للمشاركة في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في نسخته التاسعة الاحتلال يعتقل شابين من جنين مصادر: مصر تدفع بمعدات وفريق متخصص للمساعدة في انتشال جثامين المحتجزين بغزة استشهاد طفلة وإصابة آخرين جراء انهيار مبنى في مدينة غزة منظمات إغاثية تحذر من خطر المخلفات الحربية في غزة مواجهات مع الاحتلال في بلدة سيلة الظهر

الشخشير تصدر توضيحاً حول موعد امتحان الاكمال للتوجيهي

وكالة الحرية الاخبارية -  أوردت وزيرة التربية والتعليم د. خولة الشخشير على صفحتها الرسمية في موقع "فيسبوك" توضيح بخصوص موعد امتحان الإكمال للتوجيهي، متمنية على الطلبة عدم الاستعجال على تحديد الموعد وعدم انتظاره والبدء بالدراسة الى حين انتهاء الظروف التي يمر بها قطاع غزة ومن ثم تحديد الموعد.

وهذا نص التوضيح كما ورد على صفحة الشخشير:

"في كل سنة يتم عقد امتحان الإكمال منتصف شهر اغسطس (٨) ويتم اعلان النتائج في نهاية الشهر (في العام ٢٠١٣ تم اعلان النتائج في ٨/٢٨) ، يعني في الوضع الطبيعي يحصل الطالب المكمل على نتيجته بعد انتهاء موعد تقديم الطلبات والقبول والتسجيل بل وبعد الدوام الرسمي في بعض الجامعات، ويتم قبول الطالب المكمل (خاصة في جامعات الوطن) في الفصل الثاني !

فلا اعلم لماذا الاستعجال على امتحان الإكمال وكثرة الاستفسار لانه لا يوجد اي إضاعة لمستقبل الطالب (سواء غداً امتحان الإكمال أو بعد شهر سوف يبدء عام الدراسي للطالب المكمل في الفصل الثاني)، بلا على العكس، ان هذا التأخير هو في مصلحته، على الطالب أن يستغل طول المدة هذه السنة بسبب الأوضاع في قطاع غزة بالدراسة الجيدة من اجل تحصيل افضل، فأرجو من جميع الطلبة ان لا ينتظروا الموعد والبدء بالدراسة والتحضير، وأتمنى ان تنتهي هذه الظروف بأقرب وقت حتى نتمكن من تحديد الموعد.

قال تعالى: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}".