قوات الاحتلال تعتقل طفلا جنوب نابلس الاحتلال يحتجز شابا وينكل به خلال اقتحامه بلدة ترمسعيا الأردن يدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة وشرعنة 19 مستعمرة جديدة في الضفة الغربية فتوح: تصريحات السفير هاكابي تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولقرارات الشرعية الدولية فصائل فلسطينية: الاحتلال يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويقوّض اتفاق وقف إطلاق النار "أونروا": لدينا مخزون غذائي لـ 1.3 مليون شخص في غزة ترفض "إسرائيل" دخولها كارثة إنسانية متواصلة في غزة: أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء العدوان البنتاغون: مقتل جنديين أمريكيين ومدني وجرح 3 آخرين في هجوم وسط سوريا قوات الاحتلال تجبر أصحاب 6 منازل في نابلس على إخلائها الأوقاف تستنكر إغلاق الاحتلال المتكرر لبوابات الحرم الإبراهيمي والتضييق على الطواقم العاملة مواجهات مع الاحتلال في قرية عابود قضاء رام الله الاحتلال يقتحم عددا من البلدات في جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام، شمال مدينة القدس المحتلة. إصابة طفلة برصاص الاحتلال على شاطئ بحر رفح إضاءة شجرة الميلاد في بيت ساحور

أبو عين يدين إعادة اعتقال محرري صفقة شاليط

وكالة الحرية الاخبارية -  أدان وكيل وزارة شؤون الأسرى والمحررين زياد أبو عين اليوم الجمعة، التصعيد الإسرائيلي بحق الأسرى، وعمليات الاختطاف والاعتقال التي طالت الأسرى الذين أفرج عليهم ضمن صفقة جلعاد شاليط.

وقال في بيان صحفي: تواصل قوات الاحتلال للأسبوع الثاني على التوالي عمليات المداهمة والاعتقال الكبيرة التي تطال جميع محافظات الضفة، حيث تجاوز عدد المعتقلين خلال الأسبوع المنصرم أكثر من 350 معتقلا والحملة متواصلة.

وتابع: وقد حولت سلطات الاحتلال العشرات من المعتقلين إلى الاعتقال الإداري بلا سبب وبلا اتهام، وخلال الحملة العدوانية المتواصلة تم اعتقال 56 من محرري صفقة تبادل الأسرى الأخيرة، والخطير أن إسرائيل تسعى إلى إعادة الحكم من خلال إسقاط قرار الافراج.

وذكر أن عدد المعتقلين مرشح للازدياد كثيرا بسبب تسليم قوات الاحتلال عشرات المواطنين تبالغ لمراجعة دوائر المخابرات الإسرائيلية، إضافة إلى تواصل الاقتحامات اليومية.

وطالب أبو عين المجتمع الدولي بسرعة التحرك لإنقاذ الأسرى بشكل عام، والإداريين المضربين عن الطعام، والآخرين الذين افرج عنهم في صفقة التبادل بشكل خاص.

وتابع: يواصل الاداريون إضرابهم المفتوح عن الطعام لليوم 59 على التوالي في ظروف صحية سيئة، وشروط حياتيه صعبة للغاية ترافقها حملات عزل وإرهاب منظم بحقهم، وهناك أكثر من 80 أسير في المستشفيات الاسرائيلية 20 منهم دخلوا مرحلة الخطر الشديد، ما يتطلب تواصل الجهد السياسي والقانوني والدبلوماسي من العالم أجمع لإنقاذهم والانتصار إلى مطالبهم العادلة.