مسؤول أممي: يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة نجوم الموسيقى في البرتغال يقيمون فعالية "معاً من أجل غزة" لدعم الأونروا إصابات في قصف مدفعية الاحتلال بيت لاهيا شمال قطاع غزة نابلس: أبناء شعبنا يشيعون جثمان الشهيد بهاء راشد إلى مثواه الأخير إصابتان بالرصاص والشظايا خلال اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون شمال البيرة الاحتلال يقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله "أوتشا": تضاعف إصابات الفلسطينيين على يد المستوطنين في الضفة العام الجاري إحياء يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني في كازاخستان الاحتلال يعتقل مواطنا ومستوطنون يلاحقون المزارعين في مسافر يطا بالخليل الجمعية العامة تتبنى 5 قرارات لصالح فلسطين بينها تجديد ولاية "الأونروا" وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا وقطر يعربون عن قلقهم بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد فتوح يرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة خمسة قرارات لصالح فلسطين قرعة المونديال.. مصر محظوظة والأردن أمام ميسي وتحد للسعودية إصابة رضيع بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال لمادما جنوب نابلس قوات الاحتلال تعتقل عددا من الشبان خلال اقتحامها بدو

المبالغة في نظافة المنزل تسبب الحساسية عند الأطفال

وكالة الحرية الاخبارية -  أشارت دراسة طبية حديثة إلى أن تعريض الأطفال حديثي الولادة للجراثيم يساعد على وقايتهم من الإصابة بالربو في المستقبل، كما أن المبالغة بالنظافة والتعقيم يمكن أن يسبب لهم الحساسية والعديد من المشاكل الصحية.

لا شك أن النظافة أمر إيجابي ومحبب، بل هي، بحسب ما نعلم أطفالنا، من الإيمان، غير أن الهوس بالنظافة قد يكون ضاراً بصحة هؤلاء الأطفال.

وقد أظهرت الدراسة الأميركية أن المبالغة في نظافة المنزل قد تسبب الربو وأمراض الحساسية لدى الأطفال حديثي الولادة.

وقالت الدراسة إن الحماية الزائدة عن الحد للأطفال الرضع تضر بقدر ما تفيد.

فنسب إصابة الأطفال دون عمر السنة بالحساسية وأمراض الربو تنخفض حين يتعرضون إلى عالم الجراثيم المحيط بهم.

كما وجد الباحثون أن تعرض الأطفال الرضع خلال عامهم الأول للقوارض أو وبر الحيوانات الأليفة، يجعلهم أقل عرضة للحساسية.

وبعد تتبع حالة 467 رضيعا في مدن مختلفة في الولايات المتحدة لمدة ثلاثة أعوام، أكد الباحثون أن تعرض الأطفال الرضع دون السنة لمسببات الحساسية من شأنه أن يفيدهم ويحميهم من أنواع الحساسية المختلفة في المستقبل.

ووجد الباحثون أيضاً أن الأطفال الذين خلت صحتهم تماماً من أمراض الحساسية خلال الأعوام الأولى من عمرهم، يعود إلى اكتسابهم مناعة عالية من مسببات الحساسية.

يشار إلى أن كثيرا من الأبحاث قد أكدت في وقت سابق، أن الأطفال الذين ينشأون في المناطق الريفية وسط الماشية والحيوانات هم أقل عرضة لتطور ميكروب الحساسية والربو. كما توصلت بحوث سابقة إلى أن ذرات الغبار قد تحمل فوائد وقائية لأجسادنا وتعزيز جهاز المناعة وقدرته على محاربة الالتهابات.