الطقس : يطرأ انخفاض على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها السنوي العام بقليل حملة مداهمات واعتقالات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية الاحتلال يغلق مدخل ترمسعيا ويقتحم دير دبوان الاحتلال يعرقل تنقل طلاب المدارس ويحتجز العشرات في مخيم شعفاط الاحتلال يعيق وصول المعلمين إلى مدارس الأغوار شهداء ومصابون برصاص وقصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة ارتقاء عامل فلسطيني عقب اطلاق قوات الاحتلال النار عليه قرب الجدار الفاصل بالقدس بمشاركة الرئيس: قمة عربية إسلامية طارئة في الدوحة اليوم لبحث الهجوم الاسرائيلي على قطر الاحتلال ينصب بوابة حديدية عند مدخل مخماس شرق القدس 28 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم لجنة صياغة الدستور المؤقت تنجز مسوّدة نظامها الداخلي وتشكيل لجانها لمباشرة أعمالها شهيدان ومصابون بقصف الاحتلال مدينتي غزة وخان يونس مقاومة الجدار": الاحتلال يستولي على سقف الباحة الداخلية في الحرم الإبراهيمي استقرار أسعار الذهب وارتفاع النفط عالميا ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64,905 شهداء

مقتل "الحلبي" العقل المدبر لاقتحام جامعة الأنبار

وكالة الحرية الاخبارية -  أفاد مصدر أمني بمقتل "العقل المدبر لاقتحام جامعة الأنبار"، برصاص قوة أمنية خاصة، غربي الرمادي.

وقال المصدر إن "قوة خاصة من جهاز مكافحة الإرهاب تمكنت من قتل المدعو أبو عطاء الحلبي، العقل المدبر لاقتحام جامعة الأنبار".

وأضاف المصدر أن "الحلبي كان يحتمي بأحد البيوت غربي الأنبار، ويرتدي حزاما ناسفا، حاول تفجيره على المهاجمين، إلا أن القوة تمكنت من إردائه قتيلا قبل ذلك".

وكان مسلحو تنظيم "داعش" قد اقتحموا مستودعات للنفط في محافظة الأنبار، وأحرقوا أكبر خزاناتها النفطية بعد معارك عنيفة مع الجيش العراقي، وتقع المستودعات قرب جامعة الأنبار، حيث لايزال مسلحو "داعش" يحتجزون 15 رهينة. كما قتل ثلاثة حراس في اشتباكات صباحية أثناء محاولة قوات الأمن العراقية الإفراج عن الرهائن.

تفجير جسر الفلوجة العائم
ويحدث هذا في وقت أفادت به مصادر عربية  بأنه تم تفجير جسر يربط بغداد بالفلوجة بقارب مفخخ. كما أعلن مصدر أمني في شرطة الأنبار عن قيام مسلحين مجهولين بتفجير الجسر الرابط بين الفلوجة وبغداد.

ويقع الجسر في منطقة "بزيبز" في عامرية الفلوجة، وتم تدميره عن بعد عن طريق زورق مفخخ.

وكانت الشرطة والجيش العراقي تمكنا، أمس الأحد، من تحرير ألف وثلاثمئة طالب، احتجزوا داخل مباني الجامعة على يد داعش. وفي الموصل، يواصل الجيش وقوات أمنية محاولتهم طرد المسلحين من خمسة أحياء يسيطرون عليها.

وكانت وزارة الداخلية العراقية قد أصدرت بياناً الأسبوع الماضي قال فيه وكيل وزير الداخلية عدنان الأسدي: "إن القوات الأمنية حررت الرهائن الذين احتجزتهم عناصر "داعش" في الجامعة، فضلاً عن استعادة السيطرة على نقاط التفتيش في مداخل الجامعة"، إلا أن البيان لم يذكر حجم الخسائر الناجمة عن العملية العسكرية أو مصير ما تبقى من المجموعات المسلحة داخل الحرم الجامعي.