قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس الشرطة في الخليل تستعيد مركبة سرقت من مواطن من الداخل الفلسطيني تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا باستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة الجولاني: لدى سوريا و"إسرائيل" أعداء مشتركون ويمكنهما تأدية دور في الأمن الإقليمي مستوطنون يعتدون على المواطنين وممتلكاتهم في عدة مناطق برام الله "الأغذية العالمي": وقف إطلاق النار السبيل الوحيد لإيصال المساعدات إلى غزة مركز جباليا التعليمي ينظم تقييمات للطلبة في المرحلة الإعدادية تعديل ساعات العمل على معبر الكرامة غدا الأحد وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في العاصمة البلغارية الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الاحتلال يقتحم المغير ويجدد اقتحامه لقرية لنبي صالح ملتحقًا بأبنائه الـ9.. استشهاد الطبيب حمدي النجار زوج الطبيبة "آلاء" باريس سان جيرمان بطلا لأوروبا للمرة الأولى في مسيرته الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة عشرات الشهداء والجرحى في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال غرب رفح

مقتل "الحلبي" العقل المدبر لاقتحام جامعة الأنبار

وكالة الحرية الاخبارية -  أفاد مصدر أمني بمقتل "العقل المدبر لاقتحام جامعة الأنبار"، برصاص قوة أمنية خاصة، غربي الرمادي.

وقال المصدر إن "قوة خاصة من جهاز مكافحة الإرهاب تمكنت من قتل المدعو أبو عطاء الحلبي، العقل المدبر لاقتحام جامعة الأنبار".

وأضاف المصدر أن "الحلبي كان يحتمي بأحد البيوت غربي الأنبار، ويرتدي حزاما ناسفا، حاول تفجيره على المهاجمين، إلا أن القوة تمكنت من إردائه قتيلا قبل ذلك".

وكان مسلحو تنظيم "داعش" قد اقتحموا مستودعات للنفط في محافظة الأنبار، وأحرقوا أكبر خزاناتها النفطية بعد معارك عنيفة مع الجيش العراقي، وتقع المستودعات قرب جامعة الأنبار، حيث لايزال مسلحو "داعش" يحتجزون 15 رهينة. كما قتل ثلاثة حراس في اشتباكات صباحية أثناء محاولة قوات الأمن العراقية الإفراج عن الرهائن.

تفجير جسر الفلوجة العائم
ويحدث هذا في وقت أفادت به مصادر عربية  بأنه تم تفجير جسر يربط بغداد بالفلوجة بقارب مفخخ. كما أعلن مصدر أمني في شرطة الأنبار عن قيام مسلحين مجهولين بتفجير الجسر الرابط بين الفلوجة وبغداد.

ويقع الجسر في منطقة "بزيبز" في عامرية الفلوجة، وتم تدميره عن بعد عن طريق زورق مفخخ.

وكانت الشرطة والجيش العراقي تمكنا، أمس الأحد، من تحرير ألف وثلاثمئة طالب، احتجزوا داخل مباني الجامعة على يد داعش. وفي الموصل، يواصل الجيش وقوات أمنية محاولتهم طرد المسلحين من خمسة أحياء يسيطرون عليها.

وكانت وزارة الداخلية العراقية قد أصدرت بياناً الأسبوع الماضي قال فيه وكيل وزير الداخلية عدنان الأسدي: "إن القوات الأمنية حررت الرهائن الذين احتجزتهم عناصر "داعش" في الجامعة، فضلاً عن استعادة السيطرة على نقاط التفتيش في مداخل الجامعة"، إلا أن البيان لم يذكر حجم الخسائر الناجمة عن العملية العسكرية أو مصير ما تبقى من المجموعات المسلحة داخل الحرم الجامعي.