الاحتلال يخطر مواطنا بإزالة خيمة سكنية شرق طوباس مستوطنون يشرعون بإقامة بؤرة استيطانية جديدة جنوب الخليل قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس الشرطة في الخليل تستعيد مركبة سرقت من مواطن من الداخل الفلسطيني تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا باستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة الجولاني: لدى سوريا و"إسرائيل" أعداء مشتركون ويمكنهما تأدية دور في الأمن الإقليمي مستوطنون يعتدون على المواطنين وممتلكاتهم في عدة مناطق برام الله "الأغذية العالمي": وقف إطلاق النار السبيل الوحيد لإيصال المساعدات إلى غزة مركز جباليا التعليمي ينظم تقييمات للطلبة في المرحلة الإعدادية تعديل ساعات العمل على معبر الكرامة غدا الأحد وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في العاصمة البلغارية الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الاحتلال يقتحم المغير ويجدد اقتحامه لقرية لنبي صالح ملتحقًا بأبنائه الـ9.. استشهاد الطبيب حمدي النجار زوج الطبيبة "آلاء" باريس سان جيرمان بطلا لأوروبا للمرة الأولى في مسيرته

أطباء إسرائيليون: نقل 40 أسيرًا مضربًا للمشافي

وكالة الحرية الاخبارية -  قالت القناة الإسرائيلية الثانية إن الخطر يتهدد حياة 40 أسيرا فلسطينيا مضربا عن الطعام نقلوا للمستشفيات الإسرائيلية، فيما حذر مسؤول في نقابة الأطباء من أن استشهاد أسرى من شأنه تعريض "إسرائيل" لانتقادات دولية.

ومن النادر أن تلتفت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى قضايا متعلقة بالأسرى، لكن بما أن التحذير جاء من نقابة الأطباء- يبدو أنهم يريدون تحريك هذا الملف من أجل إخلاء مسؤوليتهم عن حوادث محتملة.

وذكر التقرير أن "40 اسيرا مضربا عن الطعام منذ أكثر من شهر أحيلوا للمستشفيات خوفا على حياتهم، وسبب إضرابهم هو الاحتجاج على الاعتقالات الإدارية، ويطالبون بتحريرهم بشكل فوري".

وأضاف: "أحيل الأسرى إلى أقسام الأمراض الداخلية في مستشفيات: فولفسون، تال هشومير، العفولة، الشارون، كابلان، بارزيلاي، وسوروكا.. طالما جرى إحالة اسرى مضربين إلى المستشفيات، لكنها المرة الأولى التي ينقل فيها هذا العدد الكبير دفعة واحدة".

وتابع التقرير: "حسب المعلومات، يرفض الأسرى الحصول على العلاج، كما أنهم يخضعون لحراسة مشددة من جانب مصلحة السجون".
ونقلت القناة عن مسؤول في نقابة الأطباء يقدم علاج للأسرى، أن "الحديث يدور عن وضع إشكالي كثيرا بالنسبة لنا.. الأسرى لا يتعاونون، ويحظر علينا منحهم علاجا رغما عنهم. فحينما يقول المريض لا تلمسوني ـ يمنع لمسه- حتى لو كان أسيرا".

وقال المسؤول: إن "الأطباء يسمح لهم بمنح علاج للأسير فقط إذا كان فاقدا للوعي. وحتى في هذه الحالة يتطلب ذلك توقيع ثلاثة أطباء كبار– ويتم التعامل مع الحالة على أنها تهدد الحياة". واختتم: "إذا ما توفي أحد منهم، قد يجر ذلك انتقادات دولية شديدة"