رئيس الوزراء يلتقي نائب المدير التنفيذي لليونيسف سلسلة غارات للاحتلال على عدة بلدات جنوب لبنان حماس تردّ على مقترح "الممرّ الآمن" لإخراج السنوار من غزّة الاحتلال يفرج عن 7 شبان من مخيم الفوار بعد التنكيل بهم حزب الله: إذا أقامت إسرائيل شريطًا أمنيًا فسيصبح فخًا وحلاً وكمينًا قوات الاحتلال تنكل بجثامين الشهداء الثلاثة في قباطية غالنت: فرص كثيرة ومخاطر كبيرة في مرحلة الحرب الجديدة شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية (محدث) شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية وينسلاند: التوسع الاستيطاني في الأرض الفلسطينية المحتلة يغير المشهد ويزيد تعميق الاحتلال الاحتلال يحاصر عشرات المواطنين بينهم أطفال داخل مبنى بلدية قباطية أكثر من 70 غارة للاحتلال تستهدف جنوب لبنان والبقاع اتحاد كرة القدم: مباراة منتخبنا البيتية مع نظيره الكويتي ستقام في الدوحة لبنان: أجهزة الاتصالات تم تفجيرها عبر رسائل إلكترونية 7 شهداء و10 جرحى واستهداف للصحفيين في قباطية

لبنان.. فشل انتخاب الرئيس للمرة الثالثة

وكالة الحرية الاخبارية - ألغى البرلمان اللبناني، الأربعاء، الجلسة التي كانت مقررة لانتخاب الرئيس لعدم اكتمال النصاب القانوني من أعضاء البرلمان اللبناني.

وفشل البرلمان  للمرة الثالثة في التوافق على رئيس جديد لأن الخلاف بين الكتلتين السياسيتين الرئيسيتين حال دون حصول أي من الأسماء المرشحة على أغلبية أصوات النواب.

وذكر الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل (72 عاما) زعيم حزب الكتائب أنه سيطلق مبادرة سياسية جديدة لإنهاء المأزق الناجم عن عدم توافق تحالف "8 آذار" المؤيد لحزب الله ومنافسه تحالف "14 آذار" بزعامة رئيس الوزراء السابق سعد الحريري على مُرشح.

وكان سمير جعجع المرشح الأبرز لمنصب الرئيس قد حصل في 23 أبريل على 48 صوتا بدعم من كتلة "14 آذار" التي تعارض الرئيس السوري بشار الأسد في جلسة لمجلس النواب حضرها 124 نائبا من جملة أعضاء المجلس البالغ عددهم 128 نائبا.

وحدد رئيس البرلمان الجلسة التالية للاقتراع على مرشحي الرئاسة في السابع من مايو أي قبل أقل من 3 أسابيع من انتهاء فترة ولاية سليمان.

وقال سياسيون كبار في لبنان إن المداولات الجارية للاتفاق على رئيس جديد قد تمتد شهورا وإن من غير المرجح أن يفوز مرشحون بارزون بتأييد واسع النطاق في مناخ الاستقطاب السياسي الذي يعيشه لبنان حاليا الأمر الذي قد يؤدي في آخر المطاف إلى اختيار مرشح مغمور نسبيا لكنه أقل إثارة للجدل.

وترجع جذور هذه الأزمة إلى الانقسامات السياسية والطائفية القديمة التي زادت عُمقا مع استمرار الحرب الأهلية في سوريا.