بطريرك موسكو وسائر روسيا يهنئ الرئيس لمناسبة ذكرى إعلان الاستقلال قوات الاحتلال تقتحم عورتا وتل جنوب نابلس الإعلان عن تأسيس جمعية الصداقة الفلسطينية المجرية بري: لبنان يمر بـ"أخطر مرحلة" في تاريخه اتّحاد الشرطة الرياضي يختتم دورة إعداد مدرّبي اللياقة البدنية وكمال الأجسام الاحتلال يداهم عددا من المحلات التجارية في بلدة كفر عقب 200 ألف إسرائيلي غادروا البلاد منذ تشكيل الحكومة رئيس البرلمان العربي: استقلال فلسطين حق تاريخي ثابت الإدارة الأمريكية تريد التخلي عن نزع سلاح غزة والدخول في المرحلة الثانية قوات الاحتلال تقتحم دير ابزيع غرب رام الله انتخاب جمال زحالقة رئيسا للجنة المتابعة العليا "فدائي الناشئين" يحقق انتصاره الثاني وديا على المالديف استعدادا للتصفيات الآسيوية الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس قوات الاحتلال تقتحم حجة وباقة الحطب شرق قلقيلية أمام 50 ألف متفرج هتفوا لفلسطين وقضيتها: الوطني يخسر أمام الباسك وديا

لبنان.. فشل انتخاب الرئيس للمرة الثالثة

وكالة الحرية الاخبارية - ألغى البرلمان اللبناني، الأربعاء، الجلسة التي كانت مقررة لانتخاب الرئيس لعدم اكتمال النصاب القانوني من أعضاء البرلمان اللبناني.

وفشل البرلمان  للمرة الثالثة في التوافق على رئيس جديد لأن الخلاف بين الكتلتين السياسيتين الرئيسيتين حال دون حصول أي من الأسماء المرشحة على أغلبية أصوات النواب.

وذكر الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل (72 عاما) زعيم حزب الكتائب أنه سيطلق مبادرة سياسية جديدة لإنهاء المأزق الناجم عن عدم توافق تحالف "8 آذار" المؤيد لحزب الله ومنافسه تحالف "14 آذار" بزعامة رئيس الوزراء السابق سعد الحريري على مُرشح.

وكان سمير جعجع المرشح الأبرز لمنصب الرئيس قد حصل في 23 أبريل على 48 صوتا بدعم من كتلة "14 آذار" التي تعارض الرئيس السوري بشار الأسد في جلسة لمجلس النواب حضرها 124 نائبا من جملة أعضاء المجلس البالغ عددهم 128 نائبا.

وحدد رئيس البرلمان الجلسة التالية للاقتراع على مرشحي الرئاسة في السابع من مايو أي قبل أقل من 3 أسابيع من انتهاء فترة ولاية سليمان.

وقال سياسيون كبار في لبنان إن المداولات الجارية للاتفاق على رئيس جديد قد تمتد شهورا وإن من غير المرجح أن يفوز مرشحون بارزون بتأييد واسع النطاق في مناخ الاستقطاب السياسي الذي يعيشه لبنان حاليا الأمر الذي قد يؤدي في آخر المطاف إلى اختيار مرشح مغمور نسبيا لكنه أقل إثارة للجدل.

وترجع جذور هذه الأزمة إلى الانقسامات السياسية والطائفية القديمة التي زادت عُمقا مع استمرار الحرب الأهلية في سوريا.