نصفها مرتبط بموسم الزيتون: "أوتشا" توثق 71 هجوما للمستوطنين في الضفة خلال أسبوع جيش الاحتلال يُعلن استعادة جثة أحد جنوده من غزة قوات الاحتلال تعتقل شابا وتستولي على مركبة في مدينة نابلس مستوطنون يحرقون 3 خيام في مسافر يطا جنوب الخليل التربية": أكثر من 20 ألف طالب و1037 معلما استشهدوا منذ بداية العدوان القدس: الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في بلدة الطور أمير قطر: ما جرى بغزة إبادة جماعية لتأمين احتفالات المستوطنين: الاحتلال يغلق حي الشيخ جراح بالسواتر الحديدية إعادة انتخاب فلسطين أميناً عاماً لمجموعة سفراء "التعاون الإسلامي" في المجر ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,229 شهيدا و170,369 مصابا الاحتلال يغلق طريق جنين- نابلس مسلحون يقتحمون مقر برنامج غزة للصحة النفسية بمدينة غزة الرئيس يستقبل رئيسة مكتب تمثيل جمهورية ألمانيا مصطفى: الحكومة تواصل تحضيراتها لتنفيذ خطة التعافي وإعادة الإعمار في غزة في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة

الطائرة المفقودة.. هاتف مساعد الطيار كان يعمل

وكالة الحرية الاخبارية -  نقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية عن مسؤول أميركي قوله يوم امس الاثنين، إن الهاتف النقال الخاص بمساعد طيار الطائرة الماليزية المفقودة كان يبحث عن إشارات، إلا أنه لا يوجد أي دليل على إجرائه لمحادثة تليفونية. وأضاف المسؤول أن أحد أبراج المراقبة رصد إشارات من الهاتف الخاص بمساعد الطيار، ما يشير إلى أن الهاتف كان يعمل.

وكانت ماليزيا قد نفت، الأحد، أن يكون مساعد قبطان الطائرة الماليزية المفقودة أجرى اتصالاً من هاتفه النقال قبل لحظات من اختفاء بوينغ 777، وأوضحت أن التحقيقات حول الركاب مستمرة.
وكانت صحيفة "نيو سترايتس تايمز" الماليزية تحدثت عن هذا الاتصال نقلاً عن مصدر من المحققين، طلب عدم الكشف عن هويته. وقالت إن الاتصال قطع فجأة "ربما لأن الطائرة كانت تبتعد سريعاً عن محطة (الاتصالات)".


ونقلت الصحيفة عن مصدر آخر أن "خط فاروق عبدالحميد ارتبط بالشبكة" لكنه ليس من المؤكد أن اتصالاً أجري من الطائرة التي فقد أثرها في الثامن من مارس. ولم يوضح مقال الصحيفة بعنوان "اتصال يائس لطلب المساعدة" بمن كان مساعد الطيار يحاول الاتصال.
وكان التحقيق ركّز على مساعد الطيار والطيار ظاهري أحمد شاه بعد اختفاء الطائرة بشكل غامض خلال قيامها برحلة بين كوالالمبور وبكين وعلى متنها 239 شخصاً.
وقال المحققون الشهر الماضي إن مسار الطائرة تم تغييره عمداً، وإن جهاز الاتصالات أطفئ يدوياً عند خروجها من المجال الجوي الماليزي، ما حمل الشرطة على فتح تحقيق جنائي لم يُفضِ إلى شيء حتى الآن.
ولا يزال الغموض يلفّ مصير الطائرة التي كانت تقوم برحلة بين بكين وكوالالمبور وفيتنام إلا أنها غيّرت وجهتها فجأة إلى الغرب وحلقت فوق ماليزيا باتجاه مضيق ملقة.
ويدرس التحقيق الجنائي فرضية تعرض الطائرة للخطف أو للتخريب أو لعمل قام به أحد الركاب أو أفراد الطاقم، لكن أي دليل مادي لم يتوافر بعد لمتابعة أي من هذه الفرضيات.
وبحسب بيانات الأقمار الاصطناعية فإن الخبراء يقدرون أن تكون الطائرة سقطت في جنوب المحيط الهندي، ما يعني أنها غيّرت وجهتها تماماً لأسباب لا تزال مجهولة.
وتجري عمليات البحث في هذه المنطقة منذ 3 أسابيع. وفي هذا الإطار رصد مسبار أميركي تجره سفينة البحرية الأسترالية أوشن شيلد أربع إشارات في منطقة مساحتها بضعة كيلومترات مربعة وتبعد 2312 كلم تماماً شمال غرب بيرث.
لكن منذ الثلاثاء الماضي لم يتم التقاط أي إشارة. وقال مركز التنسيق الذي يتخذ من بيرث مقراً له أنه لم يرصد في الساعات الـ24 الأخيرة أي إشارة، ما قد يعني أن بطاريات البث في الصندوقين الأسودين قد فرغت.
ونظرياً يفترض أن تعمل هذه البطاريات 30 يوماً.