الاحتلال يقتحم عدة قرى جنوب نابلس وسط حملة تطهير.. ترامب يقيل أول امرأة وأول أمريكية من أصل أفريقي تشغل منصب أمينة مكتبة الكونغرس اعتقال عشرات الطلاب في احتجاج داعم لغزة بجامعة كولومبيا الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل فتوح: إسناد المساعدات في غزة إلى شركات دولية لا تمت إلى العمل الإنساني بصلة الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ103 على التوالي ترامب يقاطع نتنياهو ويمضي في خطته بالشرق الأوسط دون انتظاره الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ثلاثة أطفال جنوب غرب الخليل الرئيس يشيد بالدعم الصيني التاريخي في لقاء مع شي جين بينغ بموسكو هولندا تدعو إلى إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال شمال مدينة غزة إصابة مواطن بحروق خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل عشرات الآلاف يتوافدون لأداء صلاة الجمعة في الأقصى أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة

نتنياهو يعطل اتفاقية المصالحة مع تركيا

وكالة الحرية الاخبارية -  وصل طاقما المفاوضات الاسرائيلي- التركي قبل عشرة أيام لمشروع اتفاقية المصالحة التي تنهي أزمة العلاقة التي نشبت بين الجانبين، في اعقاب اقتحام سفينة مرمرة التركية عام 2010 والتي سقط على إثرها العديد من القتلى والجرحى الاتراك.

وقد أكدت مصادر مسؤولة اسرائيلية وفقا لما نشره موقع صحيفة "هآرتس" اليوم الخميس أن مشروع المصالحة وصل الى مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي للموافقة عليه، ولكن هذا الاتفاق حتى اليوم لم يلق موافقة نتنياهو، وقدرت هذه المصادر أن نتنياهو يؤجل التوقيع على هذه الاتفاقية لما بعد الانتخابات التركية التي ستجري في شهر آذار القادم.

وأضاف الموقع أن المفاوضات تجددت في شهر كانون أول الماضي بعد ان تجمدت لفترة طويلة، وقد تجددت بناء على طلب الجانب التركي، حيث أعطى نتنياهو تعليماته لطاقم المفاوضات الاسرائيلي للتوصل الى اتفاقية مع الجانب التركي، وبعد سلسلة من الاجتماعات تم التوصل الى تفاهم حول حجم التعويضات لعائلات الضحايا والتي فتحت المجال لانهاء هذا الملف، خاصة ان نتنياهو سبق وقدم اعتذارا عبر اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، ومع ذلك فقد عزت هذه المصادر تأجيل نتنياهو التوقيع على الاتفاقية لسبب آخر يعود لحجم هذه التعويضات المرتفع.